responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فقه اللغة وسر العربية نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 1  صفحه : 74
الفاصل الثامن عشر "في تَقْسِيمِ السَّوَادِ والبَيَاضِ عَلَى مَا يَجْتَمِعَانِ فِيهِ".
فَرَس ابْلَقُ. تَيْس أَخْرَجِ. كَبْش أمْلَحُ. َثوْر أشْيَهُ. غُرَاب أبْقَعُ. حَبْل أبْرَقُ. ابَنُوس[1] مُلَمَّع. سَحَابٌ نمِر. أَفْعُوَان[2] أَرْقَشُ. دَجَاجَة رَقْطَاءُ.
الفصل التاسع عشر "في تَقْسِيمِ الحُمْرَةِ".
ذَهَب أحْمَرُ. فَرَس أَشْقَرُ. رَجُلٌ أَقْشَرُ. دَمٌ أَشْكَلُ. لَحْم شَرِق. ثَوْبٌ مُدَمَّى. مُدَامَة صَهْبَاءُ.
الفصل العشرون "في الاسْتِعَارَةِ".
عَيْش أَخْضَرُ. مَوْت أَحْمَرُ. نِعْمَةٌ بَيْضَاءُ. يَوْم أَسْوَدُ. عَدُوّ أَزْرَقُ.
الفصل الواحد والعشرون "في الإشْبَاعِ والتَّأكِيد".
أَسْوَدُ حَالِك. أبْيَض يَقِقٌ. أَصْفَرُ فَاقِعٌ. أخضَرُ نَاضِر. أَحْمَرُ قَانِئ.
الفصل الثاني والعشرون "في أَلْوَانٍ مُتَقَارِبَةٍ".
"عَنِ الأئِمَةِ".
الصُّهْبَةُ حُمْرَة تَضْرِبُ إِلى بَيَاضٍ. الكُهْبَةُ صُفْرَة تَضْرِبُ إِلى حمْرَةٍ. القُهْبَةُ سَوَاد يَضْرِبُ إِلَى خُضْرَةٍ. الدُّكْنَةُ لَوْن إِلَى الغُبْرَةِ بين الحًمْرَةِ والسَّوَادِ. الكُمْدَةُ لَوْنٌ يَبْقَى أَثَرُهُ وَيزولُ صَفَاؤُهُ يُقَالُ: أكْمَدَ القَصَّارُ الثَّوْبَ إِذَا لم يُنْقِ بَيَاضَهُ. الشُّرْبَةُ بَيَاض مُشْرَبٌ بِحُمْرَةٍ. الشُهْبَةُ بَيَاضٌ مُشْرَبٌ بِأدْْنَى سَوادٍ. العُفْرَةُ بَيَاض تَعْلُوهُ حُمْرَةٌ. الصُّحْرَةُ غُبْرَةٌ فِيها حُمْرَة. الصُّحْمَةُ سَوَادٌ إلى صُفْرَةٍ. الدُّبْسَةُ بين السَّوَادِ والحُمْرَةِ. القُمْرَةُ بَيْنَ البَيَاضِ وَالغُبْرَةِ. الطُّلْسَةُ بَيْنَ السَّوَادِ والغُبْرَةِ.
الفصل الثالث والعشرون "في تَفْصِيلِ النُّقُوشِ وتَرْتَيبها".
النَّقْشُ في الحَائِطِ. الرَّقْشُ في القِرْطَاس[3]. الوَشْيُ في الثَّوْبِ. الوَشْمُ فِي اليد. الوسم في

[1] الآبنوس: شجرة في الهند كبيرة وخشبها أسود صلب.
[2] الأفعوان: الأفعى الذكر.
[3] القرطاس: الصحيفة من أي شيئ كانت.
نام کتاب : فقه اللغة وسر العربية نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 1  صفحه : 74
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست