responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فقه اللغة وسر العربية نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 1  صفحه : 127
الفصل العاشر "في تَرْتِيبِ الشُّرْبِ عَنِ الصَّاحِبِ ابي القَاسِمِ".
أَقَلُ الشُّرْبِ التَّغَمُّرُ. ثُمَّ المَصُّ والتَّمَزُّزُ. ثُعَ العَبُّ والتَّجَرُّعُ. وأَوَّلُ الرَّيِّ النَّضْحُ. ثُمَّ النَّقْعُ. ثُمَّ التَّحَبُّبُ. ثُمَّ التَّقَمُّحً.
الفصل الحادي عشر "في تَقْسِيمِ الأكْلِ والشُّرْبِ عَلَى أشْيَاءَ مُخْتَلِفَةٍ".
بَلَعَ الطَّعَامَ. سَرَطَ الفَالُوذَجَ[1]. لَعِقَ العَسَلَ. جَرَعَ المَاءَ. سَفَ السَّوِيقَ. أَخَذَ الدَّوَاءَ. حَسَا المَرَقَةَ.
الفصل الثاني عشر "في تَقْسِيمِ الغَصَصِ".
غَصَّ بالطَّعَامِ. شَرِقَ بالماءِ. شَجِيَ بالعَظْمِ. جَرِضَ بالرِّيقِ.
الفصل الثالث عشر "في تَفْصِيلِ شرْبِ الأوْقَاتِ".
الجَاشِرِيَّةُ شُرْبُ السَّحَرِ. الصَّرُوحُ شُرْبُ الغَدَاةِ. القَيْلُ شُرْبُ نِصْفِ النَّهَارِ. الغَبُوقُ شُرْبُ العَشِيِّ.
الفصل الرابع عشر "في تَقْسِيمِ النكَاحِ".
نَكَحَ الإنْسانُ. كَامَ الفَرَس. بَاكَ الحِمَارُ. قَاعَ الجَمَلُ. نَزَا التَّيْسُ والسَّبُعُ. عَاظَلَ الكَلْبُ. سَفَدَ الطَّائِرُ. قَمَطَ الدِّيكُ.
الفصل الخامس عشر "فِيمَا يَخْتَصُّ بِهِ الإنْسانُ مِنْ ضُرُوبِ النِّكَاحِ".
"لَعلَّ أسْماءَ النِّكَاحِ تَبْلُغُ مائَةَ كَلِمَةٍ عَنْ ثِقَاتِ الأئِمَةِ بَعْضُها أَصْلِيّ وبَعْضُها مُكَنَّى وَقَدْ كَتبْتُ مِنها في تَفْصِيلِ أنْوَاعِهِ وأحْوَالِهِ مَا هوَ شَرْطُ الكِتَابِ".
المَحْتُ والمَسْحُ الّنِكَاحُ الشَّدِيدُ عَنْ أبي عَمْروٍ. الدَّعْظُ والزَّعْبُ: المَلْءُ والإيعَاب عَنِ اللَّيثِ عَنِ الخَلِيلِ. الدَّعْسُ والعَزْد: النِّكَاحُ بِشِدَّةٍ وعُنْفٍ عَنِ ابْنِ دُرَيدٍ. الهَكُّ والهَقُّ والإجْهَادُ شِدَّةُ النِّكَاحِ عَنِ ابْنِ الأعْرابي. الرَّصَاعُ أنْ يُحاكِيَ العُصفُورَ في كَثْرَةِ السِّفادِ عَنْ أبي سَعِيدٍ الضَّرِيرِ. السَّغْمُ أَنْ يُدْخِلَ الإدْخَالَةَ ثُم يُخْرِجَ وَلاَ يُحِبُّ أنْ يُنْزِل معها عن النّضر بن

[1] الفالوذج: طعام من الدقيق والعسل.
نام کتاب : فقه اللغة وسر العربية نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 1  صفحه : 127
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست