نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 432
وأعْجَت: أي جعلتْها عَجَايا [والعَجِيّ: السيء الغذاء المهزول] .
وهمَّت: أذابت.
والْتَحَبَتْ: عَرَقت اللحم عن الغظم.
وأحْجَنتِ العظْم أي عوّجَتْه فصيَّرته كالمِحْجَن.
والمَوْر: الذي يجيء ويذهب.
والغَوْر: الغائر.
وأوْزاع: فِرق.
والنَّبَط: الماء الذي يستخرج من البئر أول ما تُحْفَرُ.
والقُعَاع: الماء المِلح المر.
والضَّهْل: القليل من الماء.
والجُزَاع: أشدُّ المياه مرارة.
والجَعْجَاع: المكان الذي لا يطمئن مَنْ قعد عليه.
والهاوي: الجراد.
والعاوي الذئب.
والتَّلَفُّع: الاشتمال.
والوصيدة: كل نسيجة.
والهَبِيد: حَبُّ الحنْظَل يعالج حتى يطيب فَيُخْتَبَزَ.
والبَخَصات: لحم باطن القدم.
وَوَقِعة: من قولهم: وَقِعَ الرجل إذا اشتكى لحم باطن قدمه.
وزَلِعة: مُتَشَقِّقَة.
وقَفِعة: قد تَقَبَّضت ويبست.
المُسلَهِمّ: الضامر المتغير.
والمُدْرَهِمّ: الذي ضَعُف بصره من جوع أو مرض.
قال القَالِي: ولم يذكر هذه الكلمة أحد ممن عمل خلق الإنسان.
وأعشو: أنظر.
وأغْطَش: من الغَطَش، وهو ضَعْف في البصر.
وأُسهِل ظَالِعاً أي إذا مَشَيْت في السهولة ظَلَعْت، أي غَمَزْت.
وأُحْزِن راكعا أي إذا عَلَوتُ الحَزْنَ ركعت، أي كَبَوْت لوجهي.
والمَيْر: العطية.
والكَاهِر والقاهر واحد، وقرأ بعضهم فَأمَّا اليَتِيمَ فَلاَ تَكْهَرْ.
اجتماع عامر بن الظَّرِب وحُمَمة بن رافع عند ملك من ملوك حمير وتساؤلهما عنده
وقال القالي في أماليه: حدثنا أبو بكر بن دُرَيد قال: كان أبو حاتم يََضَنّ بهذا الحديث، ويقول: ما حدثني به أبو عبيدة حتى اختَلَفْتُ إليه مدة، وتحمَّلْتُ عليه بأصدقائه من الثَّقفيين،
نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 432