نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 150
نافِخُ ضَرْمَة، وما بها نافخ نار، وما بها وَابِر، وما بها شَفْر، وما بها كراب.
وما بها صافر، ومابها نُمِّي، وما بها دَيَّار ولا دَيُّور.
وفي أمالي القالي زيادة: ما بها دُوريّ، ولا طهوي ودُؤْري (بالهمز) وأَرِيم إرَمي، وأَيْرَمِيّ، ووابِن (بالنون) ، ووابر، وشُفْر، وطَاوِيّ، وتامُور، وداري، وعيْن، وعاين، وعايِنة، وطارق، وتَأْمور، وتُومور كله أي ما بها أحد.
ويقال: ما في الركية تامور، يعني الماء وهو قياس على الأول.
وقال ابن السكيت في الإصلاح والتبريزي في تهذيبه: باب مالا يتكلم فيه إلا بالجحد: فذكرا هذه الألفاظ وزادا: يقال ما بالدار أحد، وما بها طُؤَوى على وزن طعْوي، وطُوئِيّ على وزن طُوعى، وما بها صَوَّات، ومابها أَرِم، وداع، ومُجيب، ودَارِيّ ولا عذوفر، ولا دعوي، ومُعْرِب، وأَنِيس، ونَاخر، ونَابخ، وثَاغِ، وراغٍ، وبلاد محلاء ليس بها تؤمرِي، وما رأيت تُؤمرِياً أحسن منه ومنها أي رأيت خَلْقاً.
ثم قالا: باب منه آخر: ما أدري أي الناس هو وأي الورى هو وأي الطمش هو.
وأي ترخم هو وأي عادهو وأي خَالِفَةَ هو وأي ولد الرجل هو وأيُّ الهوز هو. وأي من وَجَّن الجلد هو وأي الطَّبْن هو أي أيُّ الأنام هو وأيُّ الطَّبْل هو وأي من ضرب العير هو وأي أوْدَك هو وأي بَرْنَساً هو
نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 150