نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 146
إلى الموضع الذي تحبه وتهواه رفضها فتركها ترعى كيف شاءت وتجيء وتذهب، ورجل زُكَأة: حاضر النقد موسر، ورجل مليءٌ قُوَبة أي ثابت الدار مقيم، وامرأة طُلَعة قُبَعة: تَطَلّع ثم تَقْبَع رأسها أي تدخل رأسها، ورجل نُوَمة: كثير النوم، ونُوَمة: خامل الذكر لا يُؤْبَهُ له، ومُسَكة: للبخيل، وصُرَعة: للشديد الصِّراع، وهُمَزة لُمَزة: يَهْمِز الناس ويلمزهم أي يَعيبهم، ونُتَفة: ينتف من العلم شيئا ولا يستقصيه، وأُكَلة شُرَبة، وخُرَجة ولُجَة: كثير الخروج والولوج، وحُطَمة: كثير الأكل، ووُكَلة تُكَلة أي عاجز يكل أمره إلى غيره ويتكل عليه فيه، وسُهَرة: قليل النوم، وجَُثمة: نَؤُوم، وعُلَنة: يبوح بسره، وسُؤَلة: كثير السؤال، وقُعَدة: لا يبرح، وقُذَرة: يتنزه عن الملائم، وطُرَقة: إذا كان يسري حتى يطرق أهله ليلا، ووُلَعة: يولع بما لا يعنيه، وهُلَعة: يهلع ويجزع سريعا، وحُوَرة: محتال، وسرج عُقَرة.
وزاد أبو عبيد في الغريب المصنف: كذبة: كذا ب، وخُضَعة: يخضع لكل أحد، وجُلَسَة، وتُكأة، ولُججة: لجوج وسُبَبة: يسب الناس، وامرأة خُبأة، ورجل قُبضة رُفَضة: الذي يتمسك بالشيء ثم لا يلبث أن يدعه.
وفي ديوان الأدب يقال: هو نُجَبة القوم إذا كان النجيب منهم، ومُجَعة: أحمق، وهُجعة، نَؤُوم، وطُلَقة: كثير الطلاق.
وفي الصحاح: رجل عُوَقة: ذو تعويق لأصحابه.
وفي الجمهرة: رجل طُلَبة: يطلب الأمور، وبُرَمة: يتبرم بالناس، وهُذَرة بُذَرة: كثير الكلام، وقُشَرة: مشؤوم، ونُبَذة من النبذ.
وفي المجمل: رجل نُكَعة هُكَعَة يثبت مكانه فلا يبرح.
قال أبو عبيد: ويقال فلان لُعْنة (بالسكون) : يلعنه الناس، وسبة: يسبونه، وسُخْرة: يسخرون منه وهزْأة وضُحْكة مثله، وخُدْعة: يخدع، ولُعْبة: يُلعب به.
ذكر فِعَلْنَة
قال في الجمهرة: رجل خِلَفْنة: كثير الخلاف، ويمشي العِرَضنَة: إذا مشى
نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 146