نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 121
اسم موضع واسم مأكول من القطنية معروف.
سُوبياء: ضرب من الأشربة صُورياء: مدينة ببلاد الروم.
لُوثياء: الحوت الذي عليه الأرض. انتهى.
ذكر ما جاء في فُعالة
قال أبو عبيد في الغريب المصنف: سمعت الأصمعي يقول: الحُسَافة: ما سقط من التمر.
والحُرامة: ما التقط منه بعد ما تَصَرَّم يلقط من الكرب.
والكُرَابة مثله.
والحُثالة: الرديء من كل شيء، والحُفالة مثله.
والمُراقة: ما انتتف من الجلد المعطون وهو الذي يدفن ليسترخي، والبُراية: ما بريت من العود وغيره والنُّحاتة مثله والمُضَاغة ما مضغت والنُّفاضة ما سقط من الوعاء وغيره إذا نفض. والقُمامة والخُمامة والكُساحة كل هذا مثل الكُناسة والسُّباطة: نحو من الكناسة.
والحُشَاوة الرديء من كل شيء.
والنُّقاوة: الجيد من كل شيء. والنُّقاية مثله لغتان.
والنُّفاية: الرديء المنفي من كل شيء.
والكُدادة: ما بقي في أسفل القدْر.
والخُلاصة من السمن إذا طبخ.
والنُّفاثة: ما نفتَ من فيك، واللقاطة: كل ما التقتطه.
والصُّبابة: بقية الماء.
والعُصَارة.
ما سال من الثَّجير.
والمُصالة: ما مصل من الأقِط والحُزَانة: عيال الرجل الذي يتحزن بأمرهم، والعُمالة: رزق العامل.
والسُّلافة: أول كل شيء عصرته.
والعُجَالة: ما تعجلته.
والعُلاَثة: الأَقط بالسمن، وكل شيئين خلطتهما فهما عُلاثة.
والعُفافة: ما بقي في الضرع من اللبن.
الأُشابة: أخلاط الناس.
والتُّلاوة: بقية الديْن.
واللُّبانة: الحاجة والطُّلاوة: البهجة والحسن.
والطُّفاحة: زبد القدر وما علا منها.
الحُباشة: ما جمعت وكسبت.
والجُراشة: ما سقط من الشيء جريشا، إذا أخذت ما دق منه.
والخُماشَة: ما ليس له أرْش معلوم من الجراحة.
والخُباشة: ما تخبَّشْت من شيء، أي أخذته وغنمته.
والثُّمالة: بقية الماء وغيره.
والعُلاَلة: ما تعللت به.
واللُعاعة: بقلة ناعمة.
وقال أبو زيد: القُشامة والخُشارة جميعا: ما بقي على المائدة مما لا خير فيه. والذنبة: ذنب الوادي وغيره.
وقال أبو محمد الأموي: العُوادة: ما أعيد على الرجل من الطعام بعدما يفرغ القوم يخص به.
نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 121