نام کتاب : معجم ما استعجم من اسماء البلاد والمواضع نویسنده : البكري، أبو عبيد جلد : 2 صفحه : 645
يعنى يوم البشر. وقال أيضا:
ترك الفوارس من سليم نسوة ... ثكلى «1» لهنّ على الرّحوب عويل
وقال القطامىّ:
حلّوا الرّحوب وحلّ العزّ ساحتهم ... يدعو أميّة أو مروان والحكما
وعاجنة الرّحوب: موضع منسوب إليه؛ قال جرير:
لئن ليمت «2» بنو جشم بن بكر ... بعاجنة الرّحوب لقد ألاموا
الرّحيضة
بضمّ أوله، وفتح ثانيه، وبالضاد المعجمة، مصغز، على وزن فعيلة: ماءة مذكورة فى رسم ضريّة، وفى رسم ظلم. الرّحيل
بضمّ أوله، على لفظ التصغير، كأنه تصغير رحل: منزل «3» بين مكّة والبصرة «4» ، قال جرير:
لعلّ فراق الحىّ للبين عامدى ... عشيّة قارات الرّحيل الفوارد
وهو مذكور أيضا فى رسم عنيزة.
رحيّب
بضمّ أوله، وفتح ثانيه، بعده ياء مشددة على لفظ تصغير الرّحوب: موضع قد تقدّم ذكره فى رسم حرض.
الراء والخاء
الرّخامى
بضمّ أوله على وزن فعالى: موضع «5» ؛ قال الشّمّاخ:
نام کتاب : معجم ما استعجم من اسماء البلاد والمواضع نویسنده : البكري، أبو عبيد جلد : 2 صفحه : 645