responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 3  صفحه : 238
سَلَغُوسُ:
بوزن قربوس وطرسوس، بفتح أوّله وثانيه: اسم بلدة، وزنه فعلوف، عن أبي القطاع، وهو حصن في بلاد الثغور بعد طرسوس غزاها المأمون.

السَّلِفُ:
بفتح أوّله، وكسر ثانيه، بوزن الصّدف، وقيل: السّلف بوزن صرد: وهما قبيلتان قديمتان من قبائل اليمن، قال هشام بن محمد ولد يقطن، وقيل: يقطان بن عامر بن شالخ بن أرفخشد بن سام ابن نوح الموذاذ، وسالف وهم السلف، وهو الذي نصب دمشق وحضرموت، وقد سمي بالسلف مخلاف باليمن، والسلف والسلك: من أولاد الحجل، والسّلف من الأرض جمع سلفة: وهي الكردة المسوّاة.

السَّلَفَين:
بالتحريك، والفاء: موضع في شعر تأبّط شرّا، قال:
شنئت العقر عقر بني شليل ... إذا هبّت لقاريها الرّياح
كرهت بني جذيمة إذ ثرونا ... قفا السّلفين وانتسبوا فباحوا

السَّلَقُ:
بالتحريك: من نواحي اليمامة، قال:
أقوى نمار ولقد ... أقفر وادي السّلق
والسّلق: جبل عال مشرف على الزاب من أعمال الموصل متّصل بأعمال شهرزور يعرف بسلق بني الحسن بن الصبّاح بن عبّاد الهمداني، له ذكر في الأخبار والفتوح.

السِّلْقُ:
بلفظ النبت الذي يطبخ به، درب السّلق:
ببغداد، وقد نسب إليه بعض الرواة السلقي، ينسب إليه أبو عليّ إسماعيل بن عبّاد بن القاسم بن عبّاد القطّان السلقي مولى عمر بن الخطّاب، حدث عن أبيه وعن عبّاد بن يعقوب الدواجني وعليّ بن جرير الطائي، روى عنه أبو حفص بن شاهين ويوسف بن عمر القواس وغيرهما، مات سنة 320.

سَلْمُنْت:
بالفتح ثمّ السكون، وضم الميم، وسكون النون، وتاء مثناة: موضع قرب عين شمس من نواحي مصر.

سَلْمى:
بفتح أوّله، وسكون ثانيه، مقصور وألفه للتأنيث: وهو أحد جبلي طيّء، وهما أجأ وسلمى، وهو جبل وعر به واد يقال له رك به نخل وآبار مطويّة بالصخر طيّبة الماء، والنخل عصهب والأرض رمل، بحافتيه جبلان أحمران يقال لهما حميّان والغداة، وبأعلاه برقة يقال لها السّرّاء، وقال السّكوني: سلمى جبل بقرب من فيد عن يمين القاصد مكّة، وهو لنبهان لن يدخله أحد عليها، وليس به قرى إنّما به مياه وآبار وقلب عليها نخل وشجر تين، ولا زرع فيه، وفيه قيل:
أما تبكين يا أعراف سلمى ... على من كان يحميكنّ حينا؟
الأعراف: الأعالي، قال: وأدنى سلمى من فيد إلى أربعة أميال ويمتدّ إلى الأقيلبة والمنتهب ثمّ يخنس ويقع في رمّان، وهو جبل رمل، وليس بسلمى رمل، أمّا سبب تسمية الجبل بهذا الاسم فقد ذكر في أجإ، وقال أبو الحسن الخوارزمي: وسلمى أيضا موضع بنجد. وسلمى أيضا: أطم بالطائف، والذي بنجد عنت أم يزيد بن الطثريّة ترثيه:
ألست بذي نخل العقيق مكانه ... وسلمى وقد غالت يزيد غوائله؟

سَلَمَاسُ:
بفتح أوّله وثانيه، وآخره سين أخرى: مدينة مشهورة بأذربيجان، بينها وبين أرمية يومان، وبينها

نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 3  صفحه : 238
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست