responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 3  صفحه : 186
سَبَلانُ:
بفتح أوّله وثانيه، وآخره نون: جبل عظيم مشرف على مدينة أردبيل من أرض أذربيجان، وفي هذا الجبل عدّة قرى ومشاهد كثيرة للصالحين، والثلج في رأسه صيفا وشتاء، وهم يعتقدون أنّه من معالم الصالحين والأماكن المباركة المزارة.

سَبْلَلُ:
بفتح أوّله، وسكون ثانيه، وآخره لام:
موضع في شعر هذيل في قول صخر الغيّ يرثي ابنه تليدا:
وما إن صوت نائحة بليل ... بسبلل لا تنام مع الهجود
تجهنا غاديين وسايلتني ... بواحدة وأسأل عن تليد

سَبَلُ:
بفتح أوّله وثانيه، وآخره لام، قال ابن الأعرابي: السّبل أطراف السّنبل: وهو موضع في بلاد الرباب قرب اليمامة.

سُبُلَّةُ:
بضم أوّله وثانيه، وتشديد اللام المفتوحة، قال أبو عبيدة: يقال للرجل إذا ضلّ وأخطأ في مسألة سلكت لغانين سبلّة، وسبلّة زعموا:
موضع من جبال طيّء لا يسلك ولا يهتدى فيه.

سَبَنْج:
من قرى أرغيان، قال أبو حاتم: حدثني محمد بن المسيب بن إسحاق بأرغيان بقرية سبنج، وفي نسخة أخرى سنج.

سَبَنُ:
بفتح أوّله وثانيه، وآخره نون، قال الحازمي:
موضع ينسب إليه السّبنيّة ضرب من الثياب يتخذ من الثياب الكتان أغلظ ما يكون، وقال ابن الأعرابي: الأسبان المقانع الرقاق، ويعرف بهذه النسبة أحمد بن إسماعيل السّبني، يروي عن زيد ابن الحباب وعبد الرزاق بن همّام، روى عنه عبد الله بن إسحاق المديني وغيره.
سَبُوحَةُ:
بفتح أوّله، وضم ثانيه وتخفيفه ثمّ واو ساكنة، وحاء مهملة، والسّبح: الفراغ، ومنه قوله تعالى: إِنَّ لَكَ في النَّهارِ سَبْحاً طَوِيلًا 73: 7، وفرس سبوح: الذي يمد يديه في الجري، وسبوحة إن أريد بهائه التأنيث فهو شاذّ لأن فعولا يشترك فيه المذكّر والمؤنّث فهو إذا علم مرتجل، وسبوحة:
من أسماء مكّة. وسبوحة أيضا: اسم واد يصبّ من نخلة اليمانية على بستان ابن عامر، قال ابن أحمر:
قالت له يوما ببطن سبوحة، ... في موكب زجل الهواجر مبرد

سَبُورَقانُ:
بعد الواو راء ثمّ قاف، وآخره نون:
موضع.

سَبُوكُ:
آخره كاف: موضع بفارس.

سُبُو:
بضم أوّله وثانيه: نهر بالمغرب قرب طنجة من أرض البربر.

سَبَهُ:
نهر.
سَبِيبَةُ:
بفتح أوّله، وكسر ثانيه ثمّ ياء مثناة من تحت ساكنة ثمّ باء موحدة، والسبيب شعر الناصية:
وهو موضع في قول ذي الرمّة:
نظرت بجرعاء السّبيبة نظرة ... ضحى وسواد العين في الماء غامس
وسبيبة: ناحية من أعمال إفريقية ثمّ من أعمال القيروان، ينسب إليها أبو عبد الله محمد بن إبراهيم السبيبي الخطيب بالمهدية، قاله السلفي وقال إنّه سمع على المنبر وهو يخطب ويقول في أثناء خطبته يذكر النصارى: جعلوا المسيح ابنا لله وجعلوا الله له أبا، كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلّا كذبا.

نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 3  صفحه : 186
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست