responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 3  صفحه : 105
ابن الحسن الكامخي، وبأصبهان أبا المظفر محمود بن جعفر الكوسج، وبنيسابور أبا بكر محمد بن إسماعيل التفليسي وفاطمة بنت أبي عثمان الصابوني وأبا نصر محمد بن أحمد الرامش إجازة ... [1] ، وفوّض إليه القضاء بآمل في رمضان سنة 531، وبندار بن عمر بن محمد ابن أحمد أبو سعيد التميمي الروياني، قدم دمشق وحدث بها وبغيرها عن أبي مطيع مكحول بن علي ابن موسى الخراساني وأبي منصور المظفر بن محمد النحوي الدينوري وأبي محمد عبد الله بن جعفر الجباري الحافظ وعلي بن شجاع بن محمد الصيقلي وأبي صالح شعيب بن صالح، روى عنه الفقيه نصر بن سهل بن بشر وأبو غالب عبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن الشيرازي ومكي بن عبد السلام المقدسي وأبو الحسن عليّ بن طاهر النحوي، قال عبد العزيز النخشبي وسئل عنه فقال: لا تسمع منه فإنّه كذاب. ورويان أيضا: من قرى حلب قرب سبعين عندها مقتل آق سنقر جدّ بني زنكي أصحاب الموصل، وقال العمراني: بالريّ محلة تسمى رويان أيضا.

رُؤَيَّتَان:
في قول جرير:
هل رام بعد محلّنا روض القطا ... فرؤيّتان إلى غدير الخانق

الرُّوَيتجُ:
موضع في قول بحير بن لأي التغلبي:
تبيّن رسوما بالرويتج قد عفت ... لعزّة قد عرّين حولا حلاحلا
تعاورها صفق الرّياح فأصبحت ... كما ردّ أيدي الطاحنات المناخلا

الرُّوَيثاتُ:
جمع الذي بعده: جبال من أرض بني سليم فيها قنة خشناء.

الرُّوَيثَةُ:
تصغير روثة، واحدة روث الدواب أو روثه الأنف وهو طرفه، قال ابن الكلبي: لما رجع تبّع من قتال أهل المدينة يريد مكّة نزل الرويثة وقد أبطأ في مسيره فسماها الرويثة من راث يريث إذا أبطأ: وهي على ليلة من المدينة، وقال ابن السكيت:
الرويثة معشى بين العرج والروحاء، قال السلفي:
الرويثة ماء لبني عجل بين طريق الكوفة والبصرة إلى مكّة، وقال الأزهري: رويثة اسم منهلة من المناهل التي بين المسجدين، يريد مكّة والمدينة.

الرُّوَيحان:
كأنّه تصغير مثنى الريح: موضع بفارس.

رُويندز:
قلعة حصينة من أعمال أذربيجان قرب تبريز.

رُوَيدَشت:
بضم أوّله، وفتح ثانيه ثمّ ياء مثناة من تحت، ودال مهملة، وشين معجمة، وتاء مثناة من فوق: قرية من قرى أصبهان وعمل من أعمالها يشتمل على قرى وضياع كثيرة، وهي روذدشت، وقد تقدم ذكرها، وقال الحافظ في تاريخ دمشق: أحمد ابن عبد الله أبو العباس ويقال أبو بكر الرويدشتي الأصبهاني، حدث بدمشق سنة 459 عن سعد بن عليّ الزنجاني نزيل مكّة وأبي سعد عليّ بن عثمان بن جنّي نزيل صور، سمع منه شيخنا أبو الحسن بن قيس مع أبيه بدمشق وأبو البركات عبد المنعم بن محمد حافظ الحفاظ البقلي بمكّة، والله أعلم.

الرُّوَيلُ:
واد قرب الحاجر ينزله الحاج، وهو في ديار بني كلاب، عن أبي زياد، وأنشد:
لياح له بطن الرويل مجنّة، ... ومنه بأبقاء الحريداء مكنس

رُوِين:
بضم أوّله، وكسر ثانيه، وياء مثناة من تحت، وآخره نون: من قرى جرجان.

رُوَيّةُ:
بضم أوّله، وفتح ثانيه، وتشديد الياء المثناة من تحت، كأنّه تصغير ريّة واحدة الريّ من

[1] هكذا بياض بالأصل.
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 3  صفحه : 105
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست