responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 2  صفحه : 426
وقال جرير:
أصاح! أليس اليوم منتظري صحبي، ... نحيّي ديار الحيّ من دارة الجأب؟
وقال أيضا:
إنّ الخليط أجدّ البين يوم غدوا ... من دارة الجأب، إذ أحداجهم زمر
لما ترفّع من هيج الجنوب لهم، ... ردّوا الجمال لإصعاد وما انحدروا

دَارَةُ الجُثوم:
لبني الأضبط بن كلاب، والجثوم:
ماء لهم يصدر في دارة البيضاء.

دارَةُ جُدَّى:
قال الأفوه الأودي:
بدارات جدّى أو بصارات جنبل ... إلى حيث حلّت من كثيب وعزهل

دَارة جُلْجُل:
قال ابن السكيت في تفسير قول امرئ القيس:
ألا ربّ يوم لك منهنّ صالح، ... ولا سيّما يوم بدارة جلجل
قال: دارة جلجل بالحمى ويقال بغمر ذي كندة، وقال عمرو بن الخثارم البجلي:
وكنّا كأنّا يوم دارة جلجل ... مدلّ على أشباله يتهمهم
وقال ابن دريد في كتاب البنين والبنات: دارة جلجل بين شعبى وبين حسلات وبين وادي المياه وبين البردان، وهي دار الضباب ممّا يواجه نخيل بني فزارة، وفي كتاب جزيرة العرب للأصمعي: دارة جلجل من منازل حجر الكندي بنجد.

دَارَةُ الجُمْد:
قال الفراء: الجماد الحجارة، واحدها جمد، قال عمارة:
ألا يا ديار الحيّ من دارة الجمد، ... سلمت على ما كان من قدم العهد

دَارَةُ جُهْدٍ:
كذا وجدته في شعر الأفوه الأودي حيث قال:
فردّ عليهم، والجياد كأنها ... قطا سارب يهوي هويّ المحجّل
بدارات جهد، أو بصارات جنبل ... إلى حيث حلّت من كثيب وعزهل

دارةُ جَوْداتٍ:
قال الجميح:
إذا حللت بجودات ودارتها، ... وحال دوني من حواء عرنين،
عرفتم أن حقي غير منتزع، ... وأن سلمكم سلم لها حين

دارةُ الخَوْجِ:
والخرج خلاف الدخل، وهو لغة في الخراج، ومنه: اجعل لنا خرجا، ذكر في الخرج، قال المخبّل:
محبّسة في دارة الخرج لم تذق ... بلالا، ولم يسمح لها بنجيل

دارة الخَلاءة:
وهو الحران في الناقة كما يقال في غيرها حرن.

دارة الخنَازيرِ:
ولا أبعد أن تكون التي بعدها إلّا أنّ العجير هكذا جاء بها فقال:
ويوما بدارات الخنازير لم يئل ... من الغطفانيّين إلا المشرّد

دَارة خِنزَرٍ:
ويقال خنزر، بالفتح والكسر، قال الجعدي:
ألمّ خيال من أميمة موهنا ... طروقا، وأصحابي بدارة خنزر

نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 2  صفحه : 426
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست