نام کتاب : مسالك الأبصار في ممالك الأمصار نویسنده : العمري، ابن فضل الله جلد : 5 صفحه : 640
الحديث، وقال مصعب الزبيري «1» : هو كان فقيه أهل المدينة، وكان صاحب كتابة وحساب، وفد على هشام بحساب ديوان المدينة، وكان يعاند ربيعة، وقال إبراهيم بن المنذر «2» : كان هو سبب جلد ربيعة، فولي بعد أمير فطيّن على أبي الزناد بيتا، فشفع فيه ربيعة، وقيل: إن أبا الزناد هو ابن أخي أبي «3» لؤلوة قاتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه، توفي سنة إحدى وثلاثين ومائة. وقيل سنة ثلاث وثلاثين.
ومنهم 144- ربيعة بن أبي عبد الرحمن فرّوخ مولى آل المنكدر
«4» التيمي، أبو عثمان، ويقال: أبو عبد الرحمن المعروف بربيعة الرأي فقيه أهل
نام کتاب : مسالك الأبصار في ممالك الأمصار نویسنده : العمري، ابن فضل الله جلد : 5 صفحه : 640