ب «رقاء الغميم» .. يقع على يسار طريق الصادر من عسفان على مسافة ستة عشر كيلا.
غوى:
انظر «رشد» .
الغور:
المنخفض من الأرض. ومن ذلك غور تهامة يقال للرجل: قد أغار إذا دخل تهامة، وغور كل شيء قعره. وفي الأخبار:
قدم وفد بني نهد بن زيد على رسول الله فقالوا: يا رسول الله، أتيناك من غوري تهامة، ولا أعلم لماذا ثني،.. فالغور واحد، وإنما تتعدد الأماكن التي يضاف إليها، فتهامة لها غور، واليمن له غور، وعمان لها غور.. وربما ثني لإرادة الشمول وأنهم أتوا من أماكن متعددة أو أن رقعة أرضهم واسعة. وتهامة: كل أرض تميل إلى البحر الأحمر، من العقبة في الأردن إلى المخا في اليمن.
الغورة:
بفتح أوله: موضع جاء ذكره فيما أقطعه النبي صلّى الله عليه وسلّم مجّاعة بن مرارة من نواحي اليمامة.
غوطة دمشق:
الأرض المنخفضة المحيطة بمدينة دمشق، ومن مدنها داريا.
غوير النبي:
مكان من سفح جبل القرين من الغرب، غرب بلدة الشريف من خيبر، فيه مواطىء أقدام ماثلة في الصخر، ينسبها أهل تلك الديار إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم.
غيقة:
بالفتح ثم السكون ثم القاف: جاء في ترجمة أبي رهم الغفاري، أنه كان ينزل الصفراء، وغيقة وما والاها: وهو موضع بين مكة والمدينة. ويتعدد ذكر هذا العلم ومنها موضع بحرّة النار، ومنها موضع في بلاد ينبع. انظر: مخطط «غيقة» ومخطط «الرويثة» .
الغيلة:
من الأماكن التي ورد ذكرها في إقطاع النبي بلالا المزني، وهي من نواحي المدينة النبوية.