نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري جلد : 1 صفحه : 96
القطن منتعلين [1] لا يقولون بالمماطر [2] ولا ثلج لهم ولا جليد ولا فواكه في الشتاء ولا قديد الّا ما يجفّف من ذبائح منى [3] ومذاهبهم بمكّة وتهامة وصنعاء وقرح [4] سنّة وسواد صنعاء ونواحيها مع سواد عمان شراة غالية وبقيّة الحجاز وأهل الرأي بعمان وهجر وصعدة شيعة 5 وشيعة عمان وصعدة وأهل السروات وسواحل الحرمين معتزلة الّا عمان [5] ، والغالب على صنعاء وصعدة [6] أصحاب ابى حنيفة والجوامع بأيديهم [7] وبالمعافر مذهب ابن المنذر وفي نواحي نجد اليمن مذهب سفيان والأذان بتهامة ومكّة يرجّع وإذا تدبّرت العمل على مذهب مالك [8] ويكبّر بزبيد في العيدين على قول [9] ابن مسعود أحدثه القاضي ابو عبد الله الصعوانىّ وقت [10] كوني ثمّ والعمل بهجر على مذهب [10] القرامطة وبعمان داوديّة [11] لهم مجلس أهل هذا الإقليم لغتهم العربيّة [12] الّا بصحار فانّ نداهم [13]وكلامهم بالفارسيّة وأكثر أهل عدن وجدّة فرس الّا ان اللغة عربيّة [14] وبطرف الحميري قبيلة من العرب لا يفهم كلامهم وأهل عدن يقولون لرجليه رجلينه وليديه يدينه وقس عليه ويجعلون الجيم كافا فيقولون لرجب ركب ولرجل ركل؟ [15] وقد 15 روى ان النبيّ صلى الله عليه وسلم أتى بروثة عند الاستجمار فألقاها وقال هي ركس وقد تعنّى [16] الفقهاء هذا فيجوز ما قالوه ويجوز ان يكون استعمل هذه اللغة
Bsinepunctis. [1] [2] بالقماطرB [3] منىCom.Bhabet [4] وفرجC
aliquiddeesse [5] وبقية الحجاز.Post وعمان وصعدة وأهل السروات شراة.Ctantum لا B الاvidetur.Pro [6] عمان وصعدة وصنعاC [7] وأكثر.Ch.l.addit:قضاة اليمن منهم وسواحل الحرمين وصحار معتزلة شيعة [8] ويرجع الأذان باليمن.C ومكّة وبها مالكيون [9] مذهبB [10] مذاهبC
omisso [11] داووديه.C لهم مجلس [12] القررات.cpraeceditsectio ولغتهم بهذا الإقليم عربيةC [13] في الأسواقCaddit [14] ويطوف الحمرى (وبطرف الحميري.Cf.suprap.87 ,h) .Com.Deindehic (l.ويطرف؟ الحمرى (B يتكلمون بالحميرية لا تفهم
,Ceterisusquead CPro [15] يدنيه ورجلنيه ويجعلون الجيم قافا فيقولون رقب ورقل utBhabet.his:والرجل Pro ولرجل omissis.Correxi وحش
Bsinepunctis. [16] أتى بروث في الاستنجاء فقال انه ركس هو.ZamakhsharI ,Faiq ,I ,p.456:فعل بمنى مفعول من ركسته ونظيره رجيع من رجعته
نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري جلد : 1 صفحه : 96