responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري    جلد : 1  صفحه : 6
اجتهدنا في ان لا نذكر شيئا قد سطروه، ولا نشرح امرا قد أوردوه [1] ،، الّا عند الضرورة لئلّا نبخس حقوقهم، ولا نسرق من تصانيفهم،، مع انّه لا يعرف فضل كتابنا هذا الّا من نظر في كتبهم أو دوّخ البلدان وكان من أهل العلم والفطنة ثم انّى لا أبرّئ نفسي من الزلل، ولا كتابي من الخلل، ولا اسلّمه من الزيادة والنقصان ولا أفلته من الطعن على [2] كلّ حال، وبعد فانّ شرحنا الأسباب التي شرطناها [3] في الخطبة يتفاوت [4] في الأقاليم ولا يتساوى لانّا انّما نذكر ما نعرف [5] وليس هو علم يطّرد بالقياس فيتساوى، وانّما يدرك بالمعاينة والخبر [6] فينهى،، وفي كتابنا هذا اختصار لفظ يدلّ على معان مثل قولنا لا نظير له نريد

gnominatumfuisse.LocusMoqaddasti [ () ] الكرخيMohammedal -Farist ,internosnomineal -khricircumfertur.endusessevidetur:» ictisIbrahtmiIbn mhuncvirumquoque
etdeinde [1] نسطر شيئا قد ذكروه ولا نعترض لأمر قد أورده Cprohis:لان العلم في هذا الباب عندنا أوسع من ان نكرره أو ننقله من كتاب addit:أو نسرقه الا ان يضيف بنا الأمر أو تلحقنا ضرورة كما فعلنا في إقليم السند وحكينا من امر السدّ ولا يعرف فضل كتابنا الّا من تصفّح كتبهم أو دوّخ البلدان وكان من أهل العلم والفطنة، واما الأشكال التي مثلناها قد أبدلنا (بذلنا (I.فيها المجهود حتّى صحّت بعد ما تأمّلت عدّة من الصّور منها صورة وجدتها بخزانة ملك المشرق على كاغدة مصوّرة مثال مربّع لم أعتمده واخرى على كربلسة عند ابى القاسم بن الأنماطي بنيسابور أيضا مربّعة وما صوّره إبراهيم الفارسىّ وهي أقرب الى الصحّة يعتمد عليها وقد اخلّ وخلط في مواضع كثيرة ورأيت شيخا بسرخس قد فصّل الأشكال وصوّر بلد الكفر والإسلام كلّه خطأ الّا القليل وقلت له هل سافرت قال ما جاوزت سرخس قلت قد سمعت بمن شرح الأقاليم بالخبر وقد وقع في ذلك ما وقع من التخليط ولم. أر من صوّر الأقاليم والنقل (بالنقل (I.غيرك، واعلم انّى لا أبرّئ نفسي إلخ
[2] فيC
[3] سطرناهاB
[4] تنساوا etmox تتفاوتC
[5] يعرفC
Com. [6]
نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري    جلد : 1  صفحه : 6
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست