نام کتاب : عشائر العراق نویسنده : العزاوي، عباس جلد : 1 صفحه : 200
(2) تقرير الحدود درويش باشا ص59 وسياحتنامهء حدود ص242 وخلاصة تاريخ الكرد وكردستان ص450.
(1) جبل شميران يقال له " زامن كوه "، وفي أسفله نحو 28 قرية ومواطنها يقال لها " شميران ".
(1) راجع ص56 من هذا الكتاب.
(1) عنوان المجد ص165.
(1) سالنامة الموصل ص228.
(1) سياحتنامهء حدود ص165.
(2) هذه القبائل كلها لا تزال معروفة.
(1) منمي توجد قبيلة بهذا الاسم إلا أنها لم تكن من الجاف.
(2) راجع ص63.
(1) كوشت كري.
(1) راجع ص58.
(2) سياحتنامهء حدود ص246.
(1) كان شاعراً.
(1) مالك الأبصار ج3.
(1) في لواء السليمانية في ناحية شهر بازار، ولا يزال معروفاً بهذا الاسم.
(1) المجد التالد ص69.
(1) تكلمنا في عقائدهم وأحوالهم في كتاب " الكاكائية في التاريخ "، وفي عقائد العلى اللهية في تاريخ العراق بين احتلالين ج2و3.
(2) ورد في خلاصة تاريخ الكرد وكردستان ص 402 ذكر بعض قبائلهم.
(1) جاءت حوادثهم في تاريخ العراق بين احتلالين.
(1) تقرير درويش باشا ص50 وسياحتنامهء حدود ص237 وما بعدها.
(1) سياحتنامهء حدود ص246 وسالنامة الموصل ص228.
(1) راجع قبيلة بلباس.
(1) الشرفنامة ص372.
(1) عثرت على مجموع مختصر من حوادثهم كتب في حينه، مهم في إيضاح تاريخ هذه الإمارة.
(1) تلفظ روجكي، أو روشكي. واللفظة درية ومعناها (أحد الأيام) ، أو (يوم ما) وبعض الكرد يلفظونها روشكي والصواب بالزاء الفارسية. " الشرفنامة ص467 ".
(1) الشرفنامة ص474 والتفصيل هناك. وفيها بيان بعض مشاهيرهم وامرائهم في بدليس، وكيف توصلوا للإمارة، وأنهم كانوا من الاكاسرة ومنهم صاحب الشرفنامة.
(2) هذا الكتاب من تأليف يوسف المولوي شيخ التكية المولوية ببغداد، والمعروفة بالمولاخانه وتسمى اليوم ب " جامع الآصفية ". وقد أوضحت عن مؤلفه في مجلة لغة العرب " ج8 ص588 " أيضاحاً شافياً إلا أنني لم أذكر هناك وفاته وقد علمت أخيراً تاريخ وفاته، وأنه كان سنة 1153هـ - 1740م والتفصيل في تاريخ العراق القسم المسمى بتاريخ " سبعة وزراء ".
(1) من أمراء ببه.
(2) قويم الفرج بعد الشدة. وهو مخطوط في حوادث الوزير حسن باشا ومناقبه. عندي نسخة خطية نفيسة منه ولم أعثر على غيرها. وهو من تأليف يوسف المولوي المذكور في هامش سابق. ومثله في حديقة الوزراء.
(1) تقرير الحدود ص73.
(1) التومان خمسون قرشاً صحيحاً. وتعينت قيمته.
(1) كان أديباً فاضلاً، وكاتباً معروفاً، وصحافياً وله مطبعة صغيرة يطبع بها بعض الرسائل، وكان قد أقام ببغداد مدة وتوفي في عشرين أيلول سنة 1947م ودفن في مقبرة الشيخ معروف ببغداد رحمه الله تعالى.
(1) تقرير الحدود ص78.
(1) عنوان المجد ص165.
(1) ويلفظ بايز باشا. وهذا كان رئيس قبيلة منكور ابان اعلان الحرب العظمى الأولى وان الدولة العثمانية كانت قد استخدت هذه القبيلة في القوة السفرية التي اعدتها منعاً من تجاوز الروس على الموصل فالتحق الباشا المومى إليه بقبيلته وأولاده بهذه القوة. وقد حدث معركة بين خيالة الروس وخيالة العثمانيين في الموقع المسمى " سلدوز " الكائن بين صاوجيلاق وبحيرة رومية " ارميه ". فجرت معركة عظيمة دامت ست ساعات بصورة دموية. وإن ابن بايز باشا قرني بك قد ابدى من البسالة ما شهد له بها القوم فجرح بجروح بليغة فتوفي من جرائها. وكتب ببرقية للدولة يفيد فيها أن ابني الصغير قد قتل الكثيرين من الروس فمات مما اصابه من جروح، فصار فداء للسلطان وان شاء الله سأكون أنا وأولادي الآخرين فداء في سبيل خليفتنا ...
أثنى سليمان نظيف بك على هذه البسالة الخارقة ولهج بما جرى من تفاد.. في كتابة " بطاريه ايله انش " ص62 والتفصيل هناك.
(1) تقرير الحدود لدرويش باشا الفريق.
(1) عنوان المجد للحيدري ص 164.
(1) الشرفنامة ص382.
(2) سياحتنامهء حدود ص272.
(1) الشرفنامة ص382.
(1) عنوان المجد ص 163.
(1) سياحتنامهء حدود ص274.
(1) وردت بلفظ " دشت بيل " في تقرير درويش باشا ص93.
(1) وهذه القبيلة تقيم في قطر الشام. وكانت لها حوادث في العراق بينها وبين قبائله أو مع الحكومة. والتفصيل عنها في تاريخ العراق، وفي كتاب " عشائر الشام " تأليف الأستاذ أحمد وصفي زكريا ج2 ص322.
(2) عنوان المجد ص165.
(1) عنوان المجد ص163.
نام کتاب : عشائر العراق نویسنده : العزاوي، عباس جلد : 1 صفحه : 200