نام کتاب : جمهرة نسب قريش وأخبارها نویسنده : الزبير بن بكار جلد : 1 صفحه : 276
نزلتْ بسِيماهُ الملائكُ نُصْرَةً ... بالحوضِ يومَ تألُّب الأعْداءِ
مَدَدٌ أمِدَّ به الرَّسُولُ مؤيّداً ... يرمُون أهل الشَّرُك بالحصباءِ
وببطنِ مكّةَ كان أوّلَ مُسْلمٍ ... في الله سلَّ السَّيْفَ بالبطحَاءِ
إذْ قيلَ قد قُتِل الرسُول ولَمْ يَخِمْ ... حتَّى تبيّنَ ذاكَ غيرَ خفاءِ
فدعَا الرسولُ لسيفهِ ودعَا لَهُ ... فمضَى به والناسُ في عمياءِ
ولم يبقى لعبد الله بن عروة ولد، إلا ابن لمحمد بن إبراهيم بن عامر ابن صالح بن عبد الله بن عروة، وأخت له.
ومن ولد عروة بن الزبير
يحيى، ومحمد، وعثمان، بنو عروة بن الزبير وأمهم: أم يحيى بنت الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس.
نام کتاب : جمهرة نسب قريش وأخبارها نویسنده : الزبير بن بكار جلد : 1 صفحه : 276