نام کتاب : أنساب الأشراف نویسنده : البلاذري جلد : 5 صفحه : 371
972- (862) وأما صخرة فكانت عند عبيد اللَّه بْن عبد الرحمن بْن الحارث بْن هشام.
973- وأما رملة فكانت عند أُمَيَّة بْن عَبْد اللَّه بْن خَالِد بْن أسيد.
973 ب- وأما ريطة فكانت عند رواد بْن أبي بَكْرة.
974- وأما أم حبيب فكانت عند أبي الصهباء بْن عامر.
975- وأما عبد الرحمن بْن زياد فكان يكنى أبا خالد ولاه مُعَاوِيَة خراسان فأصاب مالا فَقَالَ: أعيش مائة سنة وأنفق كل يوم ألف درهم ثم قدم البصرة فأتلف ذلك المال قبل موته ومات بالبصرة وله عقب بها، وكانت عنده فاختة بنت عتبة بْن أبي سُفْيَان.
976- وأما المغيرة بْن زياد فلا عقب له.
977- وأما محمد فكانت عنده صفية بنت مُعَاوِيَة ولا عقب له.
978- وأما أَبُو سُفْيَان فكانت عنده بنت حكيم بْن قيس بْن عاصم فهرب من الطاعون الجارف إلى البادية فطعن بالبادية فمات وله عقب بالبصرة.
979- وأما سلم فيكنى أبا حرب وكان أجود بني زياد وولي خراسان ليزيد بْن مُعَاوِيَة وفيه يَقُول زياد الأعجم:
إلى سلمٍ أبي حرب ابن حرب ... غدت سفواء من فره البغال
فما عدلت يمينك من يمين ... ولا عدلت شمالك من شمال
وفيه يَقُول ابن عرادة السعدي:
يقولون اعتذر من حب سلم ... إذًا لا يقبل اللَّه اعتذاري
تخيرت الملوك فحل رحلي ... إلى سلم ولم يخب [1] اختياري [1] م: يجب.
نام کتاب : أنساب الأشراف نویسنده : البلاذري جلد : 5 صفحه : 371