responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 3  صفحه : 231
وَأَبُو بكر البرقاني وابو نعيم الْأَصْبَهَانِيّ وَغَيرهم قَالَ ابو نعيم كَانَ رَافِضِيًّا غاليا وَكَانَ ضَعِيفا فِي الحَدِيث وَمَات فِي ذِي الْحجَّة سنة احدى وَسِتِّينَ وثلاثمائة وَهِي أَيْضا نِسْبَة إِلَى معبد بن الْعَبَّاس بن عبد الْمطلب وَمِمَّنْ ينْسب إِلَيْهِ أبوعبد الله مُحَمَّد بن أبي مُوسَى عِيسَى بن أَحْمد بن مُوسَى المعبدي من ولد معبد بن الْعَبَّاس انْتَهَت إِلَيْهِ رياسة العباسيين فِي وقته سمع جعفرا الْفرْيَابِيّ روى عَنهُ ابْنه أَحْمد وَأما المعبدية من الْخَوَارِج فانتسبوا إِلَى معبد وهم من الثعالبة وَكَانُوا يرَوْنَ أَخذ الزكوات من عبيدهم إِذا استغنوا ويعطونهم مِنْهَا إِذا افتقروا ثمَّ ندموا على هَذِه القَوْل وَقَالُوا أَخْطَأنَا وَلم يتبرأوا مِمَّن قَالَ بِهِ
الْمعبر بِضَم الْمِيم وَفتح الْعين وَكسر الْبَاء الْمُشَدّدَة الْمُوَحدَة وَفِي آخرهَا رَاء يُقَال هَذَا لمن يعبر الرُّؤْيَا واشتهر بِهِ جمَاعَة مِنْهُم أَبُو عبد الله عُثْمَان ابْن عبد الله الْمعبر الْفراء وَيُقَال أَبُو عَمْرو حدث عَن ابيه روى عَنهُ زَكَرِيَّا بن يحيى السَّاجِي
المعبري مثل مَا قبله إِلَّا أَن فِي آخِره يَاء النِّسْبَة هَذِه النِّسْبَة إِلَى معبر وَهُوَ فِي نسب معقل بن يسَار بن عبد الله بن معبر بن حراق الْمُزنِيّ المعبري إِلَيْهِ ينْسب نهر معقل بِالْبَصْرَةِ
المعتري بِكَسْر الْمِيم وَسُكُون الْعين وَفتح التَّاء ثَالِث الْحُرُوف وَفِي آخرهَا رَاء هَذِه النِّسْبَة إِلَى معتر وَهُوَ بطن من طَيء وَهُوَ معتر بن بولان بن عَمْرو بن الْغَوْث
المعتزلي بِضَم الْمِيم وَسُكُون الْعين وَفتح التَّاء ثَالِث الْحُرُوف وَفِي آخرهَا زَاي ثمَّ لَام هَذِه النِّسْبَة إِلَى الاعتزال وَهُوَ الاجتناب وانما سموا بِهَذَا الِاسْم لِأَن وَاصل بن عَطاء كَانَ يجلس إِلَى الْحسن الْبَصْرِيّ فَلَمَّا ظهر الِاخْتِلَاف وَقَالَت الْخَوَارِج بتكفير مرتكبي الْكَبَائِر وَقَالَت الْجَمَاعَة بِأَنَّهُم مُؤمنُونَ وَإِن

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 3  صفحه : 231
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست