responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 3  صفحه : 170
يُقَال هَذَا لمن يحمل مَال التُّجَّار من بلد إِلَى بلد ويسلمه إِلَى شريك من أرْسلهُ مَعَه وَيُعِيد إِلَيْهِ مثله واشتهر بِهَذَا جمَاعَة من الْمُحدثين مِنْهُم أَبُو الْحسن أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن مَنْصُور بن المجهز العتيقي الرَّوْيَانِيّ الأَصْل الْبَغْدَادِيّ المولد روى عَن أبي الْحسن عَليّ بن مُحَمَّد بن كيسَان النَّحْوِيّ وَأبي حَفْص بن شاهين وَأبي عمر بن حيويه الخزاز روى عَنهُ أَبُو بكر الْخَطِيب وَوَثَّقَهُ وَأَبُو الْحُسَيْن الْمُبَارك بن عبد الْجَبَّار الصَّيْرَفِي وَكَانَت وِلَادَته فِي الْمحرم سنة سبع وَسِتِّينَ وثلاثمائة وَمَات فِي صفر سنة إِحْدَى وَأَرْبَعين وَأَرْبَعمِائَة
المجهولي بِفَتْح الْمِيم وَسُكُون الْجِيم وَضم الْهَاء وَسُكُون الْوَاو وَفِي آخرهَا لَام هَذِه النِّسْبَة إِلَى طَائِفَة من الْخَوَارِج يُقَال لَهُم المجهولية وهم ضد المعلومية وهم من الخازمية إِلَّا أَنهم خالفوهم فِي الْمعرفَة فَقَالُوا إِن من عرف الله بِبَعْض أَسْمَائِهِ فقد عرفه وَقَالُوا إِن أَعمال الْعباد مخلوقة لله تَعَالَى وَكفر بَعضهم بَعْضًا
- بَاب الْمِيم والحاء المهلمة
-
الْمحَاربي بِضَم الْمِيم وَفتح الْحَاء وَسُكُون الْألف وَكسر الرَّاء وَفِي آخرهَا بَاء مُوَحدَة هَذِه النِّسْبَة إِلَى محَارب وَهُوَ قَبيلَة وَإِلَى الْجد وَأما أَبُو الْعَلَاء محَارب بن مُحَمَّد بن محَارب القَاضِي الشَّافِعِي الْمحَاربي السدُوسِي فَهُوَ من ولد محَارب بن دثار بغدادي روى عَن جَعْفَر الْفرْيَابِيّ وَعلي بن إِسْحَاق بن زاطيا المخرمي وَغَيرهمَا روى عَنهُ عبد الله بن مُحَمَّد بن إِسْحَاق بن أبي سعد الجواربي وَكَانَ عَالما بالأصول لَهُ مُصَنف فِي الرَّد على الْمُخَالفين وَتُوفِّي فَجْأَة فِي جُمَادَى الْآخِرَة سنة تسع وَخمسين وثلاثمائة م
قلت هَذَا جَمِيع مَا قَالَه وَلم يذكر شَيْئا لِأَنَّهُ ترك الْقَبَائِل والبطون

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 3  صفحه : 170
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست