responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 2  صفحه : 355
أَبَا بكر الشَّافِعِي وَغَيره سمع مِنْهُ الْحَاكِم أَبُو عبد الله م
العليصي بِضَم الْعين الْمُهْملَة وَفتح اللَّام وَسُكُون الْيَاء تحتهَا نقطتان وَفِي آخرهَا صَاد مهلمة - هَذِه النِّسْبَة إِلَى عليص وَهُوَ عليص بن ضَمْضَم بن عدي ينْسب إِلَيْهِ الرعيل بن عِصَام بن حصن بن حَارِثَة بن عليص الشَّاعِر م
العليمي بِضَم الْعين وَفتح اللَّام وَسُكُون الْيَاء تحتهَا نقطتان وَفِي آخرهَا مِيم - هَذِه النِّسْبَة إِلَى عليم وَهُوَ بطن من كلب وَهُوَ عليم بن جناب ابْن هُبل بن عبد الله بن كنَانَة بن بكر بن عَوْف بن عذرة ينْسب إِلَيْهِ كثير وَأما يحيى بن مُحَمَّد بن عليم العليمي الْقرشِي فنسب إِلَى جده روى عَن حَمَّاد بن زيد عَن عَاصِم الْقِرَاءَة روى عَنهُ يُوسُف بن يَعْقُوب الوَاسِطِيّ وَأَبُو حَفْص عمر بن مُحَمَّد بن العليمي الدِّمَشْقِي طلب الحَدِيث بالعراق وخراسان سمع مَعَ أبي سعد السَّمْعَانِيّ من شُيُوخه بخراسان وَسمع كل وَاحِد مِنْهُمَا من صَاحبه قلت هَكَذَا قَالَ إِن عليما بطن من عذرة وَمَتى قيل عذرة بِغَيْر نسب فَإِنَّمَا يَعْنِي عذرة بن سعد هذيم وَقد أشبعنا القَوْل فِيهِ فِي العذري وَهَذَا عذرة الَّذِي فِي نسب عليم وَهُوَ عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثَوْر ابْن كلب بن وبرة وَعَلِيم بطن من كلب وَكَلَام السَّمْعَانِيّ فِي جَمِيع كِتَابه يدل على أَنه كَانَ يظنّ أَن عذرة الْقَبِيلَة الْمَشْهُورَة الَّتِي ينْسب إِلَيْهَا عُذْري هُوَ ابْن زيد اللات وَلَيْسَ كَذَلِك
وَفَاته العليمي نِسْبَة إِلَى عليم بن عدي بن عَمْرو بن معن بطن من باهلة مِنْهُم مُعَاوِيَة بن بكر بن مُعَاوِيَة بن مظهر بن مُعَاوِيَة بن نُبَيْشَة بن جُنْدُب بن كُلَيْب ابْن عليم الْبَاهِلِيّ العليمي
الْعلي بِضَم الْعين وَتَخْفِيف اللَّام - هَذِه النِّسْبَة إِلَى عِلّة بن جلد بن مَالك ابْن أدد بطن من مذْحج من وَلَده عبد الْحجر بن عبد المدان بن الديَّان الْعلي

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 2  صفحه : 355
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست