responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 2  صفحه : 306
وَغَيره وَأَشْهَب بن عبد الْعَزِيز بن دَاوُد بن إِبْرَاهِيم الْقَيْسِي العامري من بني جعدة أحد الْفُقَهَاء الْمَالِكِيَّة لَهُ مناظرات مَعَ أَصْحَاب الشَّافِعِي رَضِي الله عَنهُ بِمصْر توفّي لثمان بَقينَ من شعْبَان سنة أَرْبَعِينَ وثلاثمائة وَالثَّالِثَة عَامر بن عدي من تجيب مِنْهُم أَبُو إِسْحَاق إِبْرَاهِيم بن سعيد بن عُرْوَة التجِيبِي وعامر بطن من قيس عيلان وَالْمَشْهُور بِهَذِهِ النِّسْبَة أَبُو سَلمَة مسعر بن كدام بن ظهير ابْن هِلَال العامري الْكُوفِي روى عَن قَتَادَة وَأبي الزبير روى عَنهُ الثَّوْريّ وَشعْبَة وَغَيرهمَا مَاتَ سنة ثَلَاث وَخمسين وَمِائَة وَقيل سنة خمس وَخمسين قلت هَكَذَا ذكر السَّمْعَانِيّ عَامر بطن من قيس عيلان وَلَعَلَّه قد ظن أَن عَامر بن صعصعة لَيْسَ من قيس عيلان وَرَأى أَن فِي قيس عَامِرًا فَظَنهُ غَيره وهما وَاحِد وَهُوَ عَامر بن صعصعة بن مُعَاوِيَة بن بكر بن هوَازن بن مَنْصُور ابْن عِكْرِمَة بن خصفة بن قيس عيلان قَبيلَة كَبِيرَة مِنْهَا عَامر بن الطُّفَيْل ولبيد بن ربيعَة الشَّاعِر لَهُ صُحْبَة وَخلق كثير
وَقد فَاتَهُ النِّسْبَة إِلَى عَامر بن ثَعْلَبَة بن عبد الله بن ذبيان بن الْحَارِث بن سعد هذيم دخلُوا فِي عذرة مِنْهُم زِيَادَة بن زيد بن مَالك الَّذِي قَتله هدبة ابْن الخشرم وَمِنْهُم النخار الشَّاعِر
وَفَاته عَامر بن سعد بن مَالك بن النخع بطن من النخع مِنْهُم نباتة ابْن يزِيد الَّذِي أَحْيَا الله حِمَاره أَيَّام عمر بن الْخطاب وَقد نفق ثمَّ بَاعه بعد الْكُوفَة
وَفَاته النِّسْبَة إِلَى عَامر بن مَالك بن جشم بن حاشد بن جشم بن خيران ابْن نوف بن هَمدَان مِنْهُم الْأَعْشَى الشَّاعِر وَهُوَ عبد الرَّحْمَن بن الْحَارِث ابْن نظام بن جشم بن عَمْرو بن مَالك بن عبد الْحَارِث بن زيد بن حَرْب بن قيس بن عَامر بن مَالك الْهَمدَانِي العامري
العاملي بِفَتْح الْعين الْمُهْملَة وَبعد الْألف مِيم مَكْسُورَة وَلَام - هَذِه النِّسْبَة

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 2  صفحه : 306
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست