responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 2  صفحه : 249
وشعره مَشْهُور روى عَنهُ أَبُو الْحسن بن جَمِيع م
الصنهاجي بِضَم الصَّاد الْمُهْملَة وَكسرهَا وَسُكُون النُّون وَفتح الْهَاء وَبعد الْألف جِيم - هَذِه النِّسْبَة إِلَى صنهاجة وَهِي قَبيلَة مَشْهُورَة من حمير وَهِي بالمغرب ينْسب إِلَيْهَا خلق كثير من الْأُمَرَاء وَالْعُلَمَاء بالمغرب
- بَاب الصَّاد وَالْوَاو
-
الصَّواف بِفَتْح الصَّاد وَتَشْديد الْوَاو وَفِي آخرهَا فَاء - هَذِه النِّسْبَة إِلَى بيع الصُّوف واشتهر بهَا أَبُو عَليّ مُحَمَّد بن أَحْمد بن الْحُسَيْن الصَّواف الْبَغْدَادِيّ سمع إِسْحَاق بن الْحسن الْحَرْبِيّ وَبشر بن مُوسَى الْأَسدي وَأَبا إِسْمَاعِيل التِّرْمِذِيّ وَغَيرهم روى عَنهُ الدَّارَقُطْنِيّ وَأَبُو الْحسن بن رزقويه وَالْبرْقَانِي وَغَيرهم كَانَ ثِقَة مَأْمُونا ولد فِي شعْبَان سنة سبعين وَمِائَتَيْنِ وَمَات فِي شعْبَان سنة تسع وَخمسين وثلاثمائة وَأَبُو الْحُسَيْن عبد الله بن الْقَاسِم الصَّواف الْموصِلِي يروي عَن مُوسَى بن مُحَمَّد بن مُوسَى الْموصِلِي الْحَافِظ وَعبد الله بن أبي سُفْيَان وَغَيرهمَا روى عَنهُ جمَاعَة من الْمُتَأَخِّرين وَأَبُو الْحُسَيْن عَليّ بن مُحَمَّد بن مُزَاحم بن الْحُسَيْن الصَّواف الْموصِلِي يروي عَن أَحْمد بن الْحسن بن مُحَمَّد الْحِمصِي روى عَنهُ أَبُو الْفَتْح الْفضل بن الْحُسَيْن الصَّواف الْموصِلِي بالموصل م
الصوافي بِفَتْح الصَّاد وَتَشْديد الْوَاو وَبعد الْألف فَاء - هَذِه النِّسْبَة إِلَى الصَّواف وَهُوَ أَبُو الْحسن صافي بن عبد الله الصوافي الْمُنَادِي مولى أبي الْحسن ابْن الصَّواف كَانَ شَيخا يحجّ كل سنة سمع أَبَا الْحسن عَليّ بن مُحَمَّد بن العلاف الْحَاجِب وَغَيره روى عَنهُ أَبُو سعد السَّمْعَانِيّ
الصوحاني بِضَم الصَّاد وَسُكُون الْوَاو وَفتح الْحَاء الْمُهْملَة وَبعد الْألف نون - هَذِه النِّسْبَة إِلَى صوحان الْعَبْدي وَالِد زيد وصعصعة والمنتسب إِلَيْهِ

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 2  صفحه : 249
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست