|
||||
| نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن جلد : 2 صفحه : 236 | ||||
|
الصدايي بِضَم الصَّاد وَفتح الدَّال الْمُهْمَلَتَيْنِ وَبعد الْألف يَاء مثناة من تحتهَا - هَذِه النِّسْبَة إِلَى صدا واسْمه الْحَارِث بن صَعب بن سعد الْعَشِيرَة بن مذْحج واسْمه مَالك وَقيل اسْم صدا يزِيد بن حَرْب بن عِلّة بن جلد - بِالْجِيم - ابْن مَالك وَهُوَ مذْحج وَهِي قَبيلَة من الْيمن ينْسب إِلَيْهِم جمَاعَة مِنْهُم زِيَاد بن الْحَارِث الصدايي لَهُ صُحْبَة وَعلي بن الْحُسَيْن بن يزِيد الصدايي الْكُوفِي حدث عَن أَبِيه روى عَنهُ أَبُو بكر الشَّافِعِي وَغَيره وَمَات سنة سِتّ وَثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ الصدري بِفَتْح الصَّاد وَالدَّال الْمُهْمَلَتَيْنِ وَفِي آخرهَا رَاء - هَذِه النِّسْبَة إِلَى صدر وَهِي من قرى بَيت الْمُقَدّس مِنْهَا أَبُو عَمْرو لَاحق بن الْحُسَيْن ابْن عمرَان بن أبي الْورْد الصدري الْمَقْدِسِي كَانَ أحد الْكَذَّابين يضع الحَدِيث وَادّعى نسبا إِلَى سعيد بن الْمسيب حدث عَن أبي عبد الله الْمحَامِلِي وَابْن مخلد الْعَطَّار وَغَيرهمَا روى عَنهُ أَبُو عبد الله الْحَاكِم وَأَبُو نعيم الْأَصْبَهَانِيّ وَابْن الْمقري وَغَيرهم وَيُقَال لَهُ الْبَغْدَادِيّ أَيْضا وَوضع نسخا لَا تعرف أَسمَاء رواتها مثل طرغال وطربال وكركدن وَمَات بنواحي خوارزم سنة أَربع وَثَمَانِينَ وثلاثمائة الصَّدَفِي بِفَتْح الصَّاد وَالدَّال وَفِي آخِره فَاء - هَذِه النِّسْبَة إِلَى الصدف بِكَسْر الدَّال وَهِي قَبيلَة من حمير نزلت مصر وَهُوَ الصدف بن سهل بن عَمْرو بن قيس بن مُعَاوِيَة بن جشم بن عبد شمس بن وَائِل بن الْغَوْث بن حيدان ابْن قطن بن عريب بن زُهَيْر بن أَيمن بن هميسع بن حمير بن سبإ وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ وَاسم الصدف شهال بن دعمى بن زِيَاد بن حَضرمَوْت وينسب إِلَيْهِ جمَاعَة كَثِيرَة من الْعلمَاء مِنْهُم جعْشم بن ثَعْلَبَة بن موهب بن جعْشم الصَّدَفِي لَهُ صُحْبَة وَهُوَ مِمَّن بَايع النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم تَحت الشَّجَرَة وَشهد فتح مصر واختط بهَا وَأَبُو مُوسَى يُونُس بن عبد الْأَعْلَى بن مُوسَى بن ميسرَة بن حَفْص ابْن حَيَّان الصَّدَفِي كَانَ فَقِيها فَاضلا تفقه على الشَّافِعِي وروى عَنهُ وَعَن غَيره |
||||
| نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن جلد : 2 صفحه : 236 | ||||
|
www.eShia.ir