responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 478
أَبُو سعد السَّمْعَانِيّ وَكَانَت وِلَادَته فِي صفر سنة تسع وَسِتِّينَ وَأَرْبَعمِائَة م
الخيشاني بِفَتْح الْخَاء الْمُعْجَمَة وَسُكُون الْيَاء وَفتح الشين الْمُعْجَمَة وَفِي آخرهَا نون - هَذِه النِّسْبَة إِلَى ... وَالْمَشْهُور بهَا أَبُو الْحسن الخيشاني السَّمرقَنْدِي روى جَامع التِّرْمِذِيّ عَن أبي بكر أَحْمد بن إِسْمَاعِيل بن عَامر السَّمرقَنْدِي
الخيشي بِفَتْح الْخَاء وَسُكُون الْيَاء وَكسر الشين - هَذِه النِّسْبَة إِلَى الخيش وَهُوَ مَعْرُوف وينسب إِلَيْهِ أَبُو بكر أَحْمد بن مُحَمَّد بن دلان الخيشي الْبَغْدَادِيّ حدث بِمصْر عَن أبي همام الْوَلِيد بن شُجَاع روى عَنهُ حَمْزَة بن مُحَمَّد وَأَبُو الْحسن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عِيسَى الخيشي النَّحْوِيّ الْبَصْرِيّ إِمَام مَشْهُور قَالَ اجتاز بِنَا المتنبي وَكُنَّا نتعصب للسري الرفاء الْموصِلِي فَلم نسْمع مِنْهُ سمع من الْفَارِسِي والنمري والأزدي وَخلق كثير وَكَانَ إِمَامًا فِي حل التراجم
الخيلي بِفَتْح الْخَاء وَسُكُون الْيَاء وَفِي آخرهَا لَام - هَذِه النِّسْبَة إِلَى الْخَيل وَعرف بهَا سلمَان بن ربيعَة الْبَاهِلِيّ وَهُوَ أول قَاض كَانَ بِالْكُوفَةِ وَيُقَال لَهُ سلمَان الخيلي كَانَ يَلِي الْخَيل أَيَّام عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ بِالْكُوفَةِ روى عَنهُ أَبُو وَائِل وَقتل ببلنجر من أرمينية غازيا سنة خمس وَعشْرين
الخيليلي بِفَتْح الْخَاء وَسُكُون الياءين المعجمتين بِاثْنَتَيْنِ اثْنَتَيْنِ من تحتهما بَينهمَا لَام مَكْسُورَة وَفِي آخرهَا لَام ثَانِيَة - هَذِه النِّسْبَة إِلَى خيليل بن حجر ابْن عَمْرو بن عدي بن عَمْرو بن مَازِن بن الأزد وَهُوَ بطن من غَسَّان مِنْهُم سحمة بنت كَعْب بن عَمْرو بن خيليل من غَسَّان أم ولد عَوْف بن عَامر بن عَوْف بن بكر
الخيلي بِفَتْح الْخَاء وَسُكُون الْيَاء بعْدهَا لَام - هَذِه النِّسْبَة إِلَى الْخَيل وقودها ينْسب إِلَيْهَا قَائِد للخليفة يُقَال لَهُ غَرِيب الخيلي قلت من حق

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 478
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست