responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 140
الْيَاء الْمُثَنَّاة من تَحت وَفِي آخرهَا الْمِيم - الْمَشْهُور بِهَذِهِ النِّسْبَة أَبُو زيد عبد الْعَزِيز ابْن قيس بن حَفْص البرسيمي من اهل مصر توفّي سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وثلثمائة
البرطقي بِفَتْح الْبَاء الْمُوَحدَة وَسُكُون الرَّاء وَفتح الطَّاء الْمُهْملَة وَفِي آخرهَا الْقَاف - هَذِه النِّسْبَة إِلَى برطق وَهُوَ اسْم لجد ابي عمرَان مُوسَى ابْن هَارُون بن برطق المكاري البرطقي من أهل بَغْدَاد م
البرفشخي بِفَتْح الْبَاء الْمُوَحدَة وَالْفَاء بَينهمَا الرَّاء الساكنة والشين الْمُعْجَمَة الساكنة وَفِي آخرهَا الْخَاء الْمُعْجَمَة - هَذِه النِّسْبَة إِلَى برفشخ وَهِي من قرى بُخَارى مِنْهَا أَبُو حَاتِم فرينام بن جماهر البرفشخي البُخَارِيّ يروي عَن عَليّ بن خشرم م
البرقاني بِفَتْح الْبَاء الْمُوَحدَة وَسُكُون الرَّاء الْمُهْملَة وَفتح الْقَاف - هَذِه النِّسْبَة إِلَى قَرْيَة من قرى كاث بنواحي خوارزم خربَتْ وَصَارَت مزرعة الْمَشْهُور مِنْهَا الإِمَام أَبُو بكر أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن غَالب البرقاني الْخَوَارِزْمِيّ الْفَقِيه الْمُحدث الأديب الصَّالح لَهُ التصانيف الْمَشْهُورَة روى عَن الدَّارَقُطْنِيّ وَخلق كثير روى عَنهُ أَبُو بكر الْخَطِيب وَقَالَ لم نر فِي شُيُوخنَا أثبت مِنْهُ توفّي مستهل رَجَب من سنة خمس وَعشْرين وَأَرْبَعمِائَة وَكَانَت وِلَادَته آخر سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ وثلثمائة
البرواني هَذِه صورته رَأَيْته فِي تَارِيخ جرجان وَلم يكن مُقَيّدا وَلَا مضبوطا قَالَ حَمْزَة بن يُوسُف السَّهْمِي دَاوُد بن قُتَيْبَة البرواني وَهِي قَرْيَة من قرى جرجان وَيُقَال لَهُ أَبُو رنجي جَمِيعًا من ضيَاع جرجان روى عَن يُوسُف بن خَالِد السَّمْتِي م
البرقي بِفَتْح الْبَاء المنقوطة بِوَاحِدَة وَسُكُون الرَّاء - هَذِه النِّسْبَة إِلَى برقة وَهِي بَلْدَة بالمغرب خرج مِنْهَا جمَاعَة كَثِيرَة من الْعلمَاء فِي كل فن

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 140
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست