responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : يتيمة الدهر نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 2  صفحه : 471
(هُوَ منهضي نَحْو الامير وهمة ... حملت إِلَيْهِ صلَاته أمالا)
(ووتيرة الشُّعَرَاء فِي مدح وَفِي ... منح فتجمع مفخرا ونوالا)
(ضربوا لَك الامثال فِي أشعارهم ... لكنني بك اضْرِب الامثال) // الْكَامِل //
وَلَقي الصاحب بأرجوزة حَسَنَة مِنْهَا من الرجز
(يَا رَاقِدًا لَوْلَا الخيال مَا رقد ... هَل لَك فِي عَارِية لَا تسترد)
(موشي اثواب الْجمال بالغيد ... وفر حَظّ جيده من الْجيد)
(لَو لم يفض مَاء الشَّبَاب لاتقد ... قد اسْتَدَارَ صُدْغه حَتَّى انْعَقَد)
(وصين ورد خَدّه عَمَّن ورد ... إِن ابا الْقَاسِم كالسيف الفرند)
(ذُو بدهات لم تخلد فِي خلد ... أغر مَيْمُون بِهِ الْملك اعتضد)
(فَمَا تحل الوزراء مَا عقد ... بجهدهم مَا قَالَه وَمَا اجْتهد)
(شتان مَا بَين الاسود والنقد ... هَل يستوى الْبَحْر الخضم والثمد)
(امنيتي من كل خير مستعد ... أَن يسلم الصاحب لي طول الابد)
(حَتَّى يقا لم يطلّ عرم لبد ... فَمَا ابو الف رَئِيس مُعْتَمد)
(كل غُلَام مِنْهُم رب بلد ... يَا سعده من وَالِد بِمَا ولد)
(وشم بروق سَيْفه إِذا وَقد ... وانساب مَاء المزن فِيهِ وَأطْرد)
(كالروح لَا تكمن إِلَّا فِي جَسَد ... يحملهُ عبل الشوى عبل الكبد)
(ينجده وَهُوَ عريق فِي النجد ... وَإِن جرى كَانَت لَهُ الرّيح مدد)

نام کتاب : يتيمة الدهر نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 2  صفحه : 471
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست