responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : يتيمة الدهر نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 2  صفحه : 46
(فَكيف لقائي الحادثات إِذا سطت ... وَقد فل سَيفي مِنْهُم وعزيمي)
(مضى السّلف الوضاح إِلَّا بَقِيَّة ... كغرة مسود الْقَمِيص بهيم)
(وَكَيف اهتدائي فِي الخطوب إِذا دجت ... وَقد فقدت عَيْنَايَ ضوء نجومي)
(أما وابي الايام لَوْلَا اعتداؤها ... لظاهرت فِي ساداتها بقروم)
(وقارعت من يَبْغِي قراعي مِنْهُم ... بأحلام بَطش أَو بطيش حلوم)
(أحلُّوا ملامي لَا أَبَا لأبيهم ... وَإِنِّي وَرب الْمجد غير ملوم)
(فَلَا تعذلوني إِن ولهت فَإِنَّهَا ... علاقَة حبر لَا علاقَة ريم) // الطَّوِيل //
وَقَوله من الْخَفِيف
(قد تركنَا الصِّبَا لكل غوي ... وانسلخنا من كل ذام وَعَابَ)
(وانقطعنا لواعظات مشيب ... آذنتنا حَيَاتهَا بذهاب)
(وَإِذا مَا الصِّبَا تحمل عَنَّا ... فقبيح بِمَا ارْتَضَاهُ التصابي)
(وفتو سروا وَقد عكف اللَّيْل وأقعي مغدودن الاطناب ... )
(وَكَأن النُّجُوم لما هدتهم ... اشرقت للعيون من آدابي)
(وَكَأن الصَّباح قانص طير ... قبضت كَفه بِرَجُل غراب)
(وَكَأن البروق إِذْ طالعتهم ... أوقدت فِي سمائها من شهابي)
(يتقرون جوز كل فلاة ... جنح ليل جوزاؤه من ركابي)
(عَن ذكري لمدلجيهم فتاهوا ... من حَدِيثي فِي عرض أَمر عُجاب)

نام کتاب : يتيمة الدهر نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 2  صفحه : 46
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست