responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : يتيمة الدهر نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 2  صفحه : 411
كَأَنَّهُ اخذه من قَول ابْن الرُّومِي من الْخَفِيف
(فغدا كالخلاف يورق للعين ويأبى الاثمار كل الاباء ... ) // الْخَفِيف //
وَقَالَ ايضا من الْكَامِل
(يَا طَالبا بِالْعلمِ حظا مسعدا ... فِي ذَا الزَّمَان رايت رَأْي مخرنق)
(إِنْفَاق علم فِي زمَان جَهَالَة ... ترجو ودهر عمى وسخف مطبق)
(كن ساعيا ومصافعا ومضارطا ... تنَلْ الرغائب فِي الزَّمَان وتنفق)
(أَو مَا رَأَيْت مُلُوك عصرك اصبحوا ... يتجملون بِكُل قاص احمق)
(لَا تلق اشباه الْحمير بحكمة ... موه عَلَيْهِم مَا قدرت ومخرق) // الْكَامِل //
وَقَالَ ايضا من المنسرح
(لم يبْق حر اليه يخْتَلف ... بل كل ندل عَلَيْهِ مُخْتَلف)
(يَا فلكا دَار بالنذالة وَالْجهل الى كم تَدور يَا خرف ... )
(فعاقل مَا يبل انملة ... وجاهل باليدين يغترف) // المنسرح //
وَقَالَ ايضا من الطَّوِيل
(لعنتم جَمِيعًا من جوه لبلدة ... تكنفهم جهل ولؤم فأفرطا)
(وَإِن زَمَانا انتم رؤساؤه ... لأهل لِأَن يخرى عَلَيْهِ ويضرطا)
(أَرَاكُم تعينون اللئام وإنني ... أَرَاكُم بطرق اللؤم اهدى من القطا) // الطَّوِيل //
وَقَالَ ايضا
(عدنا فِي زَمَاننَا ... عَن طَرِيق المكارم)

نام کتاب : يتيمة الدهر نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 2  صفحه : 411
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست