responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : يتيمة الدهر نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 2  صفحه : 392
رَجَوْت ان يحظى بطائل الْقبُول وَأَن يتبعهُ نَقْدا تراجع على اعقاب الخمول هَذَا وَلَا عَار على من سبقه سباق الزَّمَان المستولي على قصب الرِّهَان
وَمن مَشْهُور شعر عَليّ بن الْقَاسِم وجيدة قَوْله من الطَّوِيل
(وَإِنِّي وَإِن قصرت عَن غير بغضة ... لراع لأسباب الْمَوَدَّة حَافظ)
(وَمَا زَالَ يدعوني إِلَى الصد مَا أرى ... وَأبي فتثنيني إِلَيْك الحفائظ)
(وأنتظر العقبى وأغضي على القذى ... ألاين طورا فِي الْهوى وأغالظ)
(وأستمطر الاقبال بالود مِنْكُم ... وأصبر حَتَّى أوجعتني المغايظ)
(وجربت مَا يسلي الْمُحب عَن الْهوى ... وأقصرت والتجريب للمرء واعظ) // الطَّوِيل //

نام کتاب : يتيمة الدهر نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 2  صفحه : 392
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست