responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : يتيمة الدهر نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 2  صفحه : 342
(ولي رَأْي غيور فِي الْمعَانِي ... فَمَا اتي بهَا إِلَّا افتراعا)
(وقدما كَانَت الابكار أحظى ... من العون الَّتِي انتهبت شعاعا) // الوافر //
وَقَالَ من الْخَفِيف
(رب شعر اطاله طول مَعْنَاهُ ... وَإِن قل لَفظه حِين يروي)
(وطويل فِيهِ الْكَلَام كثير ... فَإِذا مَا استعدته كَانَ لَغوا)
(عرض الْبَحْر وَهُوَ مَاء اجاج ... وَقَلِيل الْمِيَاه تَلقاهُ حلوا) // الْخَفِيف //
وَقَالَ من الطَّوِيل
(لقد شان شَأْن الشّعْر قوم كَلَامهم ... إِذا نظموا شعرًا من الثَّلج ابرد)
(فيا رب إِن لم تهدهم لصوابه ... فأضللهم عَن وزن مَا لم يجودوا) // الطَّوِيل //
وَقَالَ من قصيدة فِي الصاحب من الْخَفِيف
(لَو تراخيت عَن مديحك لاستجررت من كل نعْمَة لَك هجوا ... )
(فَتَأمل وَانْظُر إِلَيْهِ إِذا مَا ... طبق الْخَافِقين حضرا وبدوا)
(كَيفَ تحدو بِهِ عفاتك حدوا ... ثمَّ تشدو بِهِ قيانك شدوا) // الْخَفِيف //
مَا أخرج من شعره فِي العتاب
قَالَ من قصيدة من الوافر
(وَأَيَّام تعد عَليّ عدا ... وحظي من رغائبها يفوت)
(يظنّ النَّاس لي فِيهَا ثراء ... وحسبي من ظنون النَّاس قوت)

نام کتاب : يتيمة الدهر نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 2  صفحه : 342
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست