responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : يتيمة الدهر نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 2  صفحه : 239
وَقَوله فِي معنى متداول من الطَّوِيل
(بنفسي حبيب بَان صبري لبينه ... وأودعني الاحزان سَاعَة ودعا)
(وأنحلني بالهجر حَتَّى لَو أنني ... قذى بَين جفني أرمد مَا توجعا) // الطَّوِيل //
وَقَوله من قصيدة من المتقارب
(صَغِير صرفت إِلَيْهِ الْهوى ... وَهل خَاتم فِي سوى خنصر)
(فَإِن شِئْت فاعذر وَلَا تلحني ... وَإِن شِئْت فالح وَلَا تعذر) // المتقارب //
وَقَوله من السَّرِيع
(همته خمر وماخور ... وهمه عود وطنبور)
(وَلَيْسَ دُنْيَاهُ وَلَا دينه ... إِلَّا مهى مثل الدمى حور)
(ذيل الصِّبَا فِي الغي مجرور ... والعمر باللذات معمور)
(وَلَيْلَة الهيكل كم انفدت ... فِيهَا دنان ودنانير)
(أقبلن كالروض تغشاه من ... در وَيَاقُوت أزاهير)
(على خصور ارهفت دقة ... فَفِي الزنانير زنابير)
(فَمَا درينا اوجوه الدمى ... أحسن ام تِلْكَ التصاوير)
(وَعِنْدنَا صفراء من قامرت ... بالسكر منا فَهُوَ مقمور)
(سلاف أعناب فعنقودها ... من قبل ان يعصر معصور)
(زَاد على الْمِصْبَاح إشراقها ... فَهُوَ ظلام وَهِي النُّور)
(حَتَّى إِذا مَا انحل جيب الدجى ... فِينَا وجيب الصُّبْح مزرور)
(جرت هناة لي اجملتها ... فَهَل لَهَا عنْدك تَفْسِير) // السَّرِيع //

نام کتاب : يتيمة الدهر نویسنده : الثعالبي، أبو منصور    جلد : 2  صفحه : 239
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست