نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 7 صفحه : 357
35 - الأبيات في أول هذه الصفحة وردت في اللزوميات 1: 27 (ط. هندية) ورواية البيت الثالث:
إذا ما أتانا زائر متفقد ... فرحنا وقلنا جاء هذا من الدنيا قال أبو العلاء: وهذا الشعر لرجل في السجن كان على عهد ملوك بني العباس، ويقال إنه لرجل من ولد صالح بن عبد القدوس.
36 - ما بين معقفين على هذه الصفحة ورد في مخطوطة برلين Ldg، 543.
39ا - لبيتان " تعز أبا العباس.. " في ابن العديم 2: 150.
40 - الأبيات " أنت تبقى ونحن طراً فداكا " في ابن العديم 2: 150.
41 - السطر 5 بعد قوله والله أعلم ورد في مخطوطة برلين DF 47 الورقة 102 ما يلي: " وذكر الجهشياري ف كتاب أخبار الوزراء في أنباء أخبار البرامكة أن الفضل ابن سهل بن زادان فروخ من قرية من السيب الأعلى، وكان له عم يدعى يزيد، فتوكل لجارية لعاصم بن صبيح، فاتهمه عاصم بها فضربه بالسيف وهو سكران ضربة مات فيها، فصار سهل والد الفضل المذكور إلى باب يحيى بن خالد البرمكي طالباً دم أخيه وهو محبوس بعد، فاتصل بسلام بن الفرج مولى يحيى مستغيثاً به، فحماه وأعانه، فأسلم سهل على يد سلام المذكور، وفوصل به حتى اتصل بالبرامكة، وأحضر ولديه الفضل المذكور والحسن، فاتصل الفضل بالفضل بن جعفر بن يحيى، واتصل أخوه الحسن بالعباس بن الفضل بن يحيى وخدماهما، وعرفهما يحيى فرعاهما، فنقل الفضل بن سهل ليحيى كتاباً من الفارسية إلى العربية، فأعجبه فهمه وجودة عبارته، وقال له: إني أراك ذكياً وستبلغ مبلغاً رفيعاً، فأسلم حتى أوصلك بولد أمير المؤمنين، فقال: نعم، فبعثه إلى ولده جعفر، فأدخله على المأمون.
47 - ما بين معقفين ورد في Ldg. 543.
69 - البيتان: " همتي دونها السها " وردا في الخريدة (قسم الشام) 2: 322 ونسبهما لمحمد بن القاسم ولد المترجم به.
110 - ما بين معقفين ثابت أيضاً في DF 47، أما ما جاء على الصفحة 111 بين معقفين فإنه ساقط منها.
122 - ترجمة العتابي لم ترد في DF 47.
127 - الليث بن سعد: هذه هي الترجمة التي وردت في pt، 661، 662.
نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 7 صفحه : 357