responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان    جلد : 7  صفحه : 355
لقد كنت قواماً إذا أظلم الدجى ... بعبرة مشتاق وقلب عميد
فدونك فاختر أي قصر أردته ... وزرني فإني منك غير بعيد 392 السطر 20: قيل أنه في آخر القابل: ورد بهامش بر.
436 - السطر الأول: زاد بهامش بر بعد قوله: ما رمدتا: كما قال يزيد بن معاوية:
فمن ملا مقلتيه من محاسنها كان الأمان لعينيه من الرمد489 أخبار صاعد التي لم نثبتها وهي منقولة عن ابن بسام، ورد قسم منها بهامش بر.
514 - الزيادة الطويلة التي تنتهي على هذه الصفحة وردت في بر، وورد إزاءها في الهامش ما يلي: وكتب إليه استفتاء ما صورته:
يا أيها العالم ماذا ترى ... في عاشق ذاب من الوجد
من حب ظبي أهيف أغيد ... سهل المحيا حسن القد
فهل ترى تقبيله جائزاً ... في النحر والعينين والخد
من غير ما فحش ولا ريبة ... بل بعناق جائر الحد
إن أنت لم تفت فإني إذاً ... أصيح من وجدي واستعدي فأجاب بقوله:
يا أيها السائل إني أرى ... تقبيلك المعشوق في الخد
يفضي إلى ما بعده فاحتسب ... قبلته بالجد والجهد
فإن من يرتع حول الحمى ... لا بد أن يجني من الورد
يغنيك عنه كاعب ناهد ... تحضر [ها] بالملك والعقد
تنال منها كل ما تشتهي ... من غير ما فحش ولا صد
هذا جوابي لقتيل الهوى ... فلا تكن في ذاك مستعدي ج 3
32 - بهامش بر: كان عبد الله بن المبارك كثيراً ما يتمثل بقول الشاعر:
وإذا تصحب فاصحب صاحباً ... ذا حياء وعفاف وكرم
قوله للشيء لا إن قلت لا ... وإذا قلت نعم قال نعم وقد ذكرا في طبقات الحنفية (انظر الجواهر المضية 1: 281) .
167 - بهامش بر إزاء ترجمة أمام الحرمين هذه الزيادة: ومن شعره:

نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان    جلد : 7  صفحه : 355
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست