نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 7 صفحه : 353
ورواية البيت السادس:
ولا تعد ما يأتيك مني وإن تعد ... تقم فاعلمن يوماً عليك نواديه 36 وهذه أبيات الحجاج برواية ابن العديم:
إذا أنا لم أطلب رضاك وتقي ... أذاك فيومي لا توارى كواكبه
وما لامرئ يعصي الخليفة جنة ... تقيه من الأمر الذي هو راهبه
أسالم من سالمت من ذي قرابة ... ومن لم تسالمه فإني محاربه
إذا قارف الحجاج فيك خطيئة ... فقامت عليه في الصباح نوادبه
إذا أنا لم أدن الشفيق لنصحه ... وأقص الذي تسري إليّ عقاربه
وأعطي المواسي في البلاء عطية ... ترد الذي ضاقت عليه مذاهبه
فمن يتقي يومي ويرعى مودتي ... ويخشى غدي والدهر جم عجائبه وبعد ذلك البيتان الأخيران.
37 - وردت القصة المنقولة عن أبي الفرج المعافى في ابن العديم 4: 10.
78 - اسكن إلى سكن تسر به: الشعر لبشار، انظر ديوانه: 66 (جمع العلوي) .
95 - الترجمة رقم 170: بهامش بر طرف من المساجلات بين أبي نواس وعنان وشيء من شعر ابن الأبار الخولاني منقولاً عن الذخيرة لابن بسام، وهو نص كثير الأحماض، ليس من أصل المؤلف.
101 - الزيادة الأولى على هذه الصفحة بين معقفين لم ترد في بر.
103 - الزيادة المستمرة حتى هذه الصفة لم ترد في بر، وكذلك هي أكثر الزيادات الواردة في النسخ الأخرى، وسنكتفي بهذين المثالين في الإشارة إلى ذلك. وكذلك سقطت من بر التراجم التي انفردت بها ر أو ص.
181 - 182 أبيات ابن الدباس ورد ابن الهبارية في جمهرة الإسلام، الورقة: 131.
185 - أثبتت النسخة بر جميع لامية العجم للطغراثي.
214 - بهامش بر بيتان للخطابي منقولان عن طبقات السبكي، وإذن فإنهما من الزيادات المتأخرة.
248 - بعد ترجمة الخليل أوردت النسخة بر على الهامش هذه الترجمة: أبو سعيد الخليل أحمد بن محمد بن الخليل بن موسى بن عبد الله السجزي القاضي الحنفي، قال الحاكم أبو عبد الله: شيخ أهل الرأي في عصره في الفقه، له كتاب الدعوات والآداب والمواعظ، توفي بسمرقند في جمادى الا [.] سنة ثمان وستين وثلثمائة، له رحلة واسعة جمع فيها بين بلاد فارس وخراسان
نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 7 صفحه : 353