responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان    جلد : 7  صفحه : 341
224 - أبو حيان التوحيدي: الاسنوي 1: 301، ابن قاضي شهبة: 84.
227 - زيد بن علي: الفوات 1: 333، وترجم لابنه؛ ابن العديم 8: 108، وقد أخذ رقماً ثانياً هو (312) من الجزء السادس: 110.
260 - معتمد الدولة قرواش: الفوات 2: 264.
262 - الطاهر الجزري: ابن العديم 8: 221 وهو " الظاهر " عنده - بالظاء - وكذلك هو بضبط ابن ماكولا (5: 240) وبالطاء المهملة في تتمة اليتيمة (1: 46) ؛ واسمه سداد بن غبراهيم بن محمد أبو النجيب، وقيل أبو السداد الجزري، وقيل في اسمه شداد - بالشين المعجمة - (وكذلك ضبطه السلفي) ، من أهل جزيرة ابني عمر، كان شاعراً مطبوعاً حلو الألفاظ سهلها لطيف المعاني، ومدح سيف الدولة الحمداني وعضد الدولة البويهي، وأبياته " انظر إلى حظ ابن شبل " (ص 266) وردت في ابن العديم 8: 223 وقال: قيل إنها للوزير أبي نصر ابن النحاس الحلبي، والصحيح أنها للظاهر.
263 - مدلويه الشاعر: ابن الشعار 3: 377 وقال: كثير الشعر نبيه الذكر، ذو نظم مستجاد أحسن في إنشائه وأجاديجمع السهولة والمتانة والعذوبة والرصانة، امتدح الملوك من بني أيوب ملوك الشام، وأكرموه لفضل أدبه غاية الإكرام، ثم غيرهم من الأمراء والقضاة والوزراء والولاة. تأدب علي أبي اليمن الكندي وقرأ عليه كثيراً من مسموعاته، واشتغل في صباه على فتيان الشاغوري، ورحل إلى بغداد، وقرأ المقامات الحريرية على أبي الفضل منوجهر البغدادي الكاتب، واتصل بأخرة الملك المعظم شرف الدين عيسى بن الملك العادل صاحب دمشق، ولم يزل منقطعاً إليه إلى أن توفي، يوم الجمعة العشر الأول من ذي الحجة سنة 619 عن ست وستين سنة، وكان مشغوفاً بالخمر إلى حين مماته، وكان نزقاً مر المذاق شرس الأخلاق جافي الطباع، وديوان شعره يدخل في مجلدين.
270 - عبد المنعم بن غلبون: عبر الذهبي 3: 44 الاسنوي 2: 400، مرآة الجنان 2: 442، حسن المحاضرة 1: 280.
ج: 5 ص: 335 س: 1 ابن الزوياينة الرحبي: الفوات 1: 566.
277 - ابن النبيه: ابن الشعار 4: 306 وقال: علي بن محمد بن يوسف أبو الحسن المصري الربعي، كان يتولى بمصر ديوان الخراج والحساب ومدح الملوك من بني أيوب ووزراء تلك الدولة وأكابرها، ثم اتصل آخراص بخدمة الملك الأشرف مظفر الدين أبي الفتح موسى بن محمد بن أيوب فانتظم في سلك شعراء دولته، وسكن نصيبين ومات بها سنة 619، فقال الملك الأشرف: مات رب القريض. وانظر النجوم

نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان    جلد : 7  صفحه : 341
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست