نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 7 صفحه : 335
740 - منصور بن إسماعيل الفقيه: طبقات العبادي: 64، طبقات الشيرازي: 88، الاسنوي 1: 299، ابن قاضي شهبة: 56، الحسيبي: 12.
747 - كمال الدين ابن يونس: ابن أبي أصيبعة 1: 306، الاسنوي 2: 570، مرآة الجنان 4: 101، ابن قاضي شهبة: 179.
749 - الملك الأشرف موسى: الدارس 2: 292.
753 - المؤيد الألوسي: الفوات 2: 76، معجم الأدباء 19: 207، الشذرات 4: 185، الخريدة (قسم العراق) 2: 172.
755 - مهيار الديلمي: مرآة الجنان 4: 47.
761 - أبو المرهف النميري: تكملة المنذري 1: 309.
763 - ضياء الدين ابن الأثير: الاسنوي 1: 133، ذيل مرآة الزمان 1: 65، بغية الوعاة: 404، ابن الشعار 9: 51 وقال في ترجمته: أخذ معرفة الحساب على الإمام أبي العباس أحمد بن عبد الرحمن بن وهبان الأنصاري الجزري، وجالس الشيخ أبا الحرم مكي بن زيان النحوي المقرئ الماكسي بالموصل؛ أقام في الموصل مدة في خدمة قايماز الزيني وربما كان يكتب له الإنشاء، ثم اتصل بعد ذلك بصلاح الدين؛ ولما اتصل ببدر الدين لؤلؤ كان مدة مقامه بالموصل مشتغلاً بالتصنيف وجماعة من الناس يختلفون إليه ويقتبسون من فوائده، إلا أنه كان كثير الحماقة متناقض الأحوال متهوراً في أموره سفيه اللسان جباها لمن يخاطبه، ولو كان ملكاً أو سلطاناً، ممقوتاً إلى الناس شرس الأخلاق سريع اغضب متكبراص في نفسه ذا عجب عظيم وصلف زائد؛ وكان بطيء القريحة جامد الخاطر، بل أنه كان جيد الروية صحيح الفكرة، إذا رام كتابة كتاب أغلق باب داره، وأدام الفكر ويكتب ويخرق ما يكتبه ويعاود النظر فيه زماناً طويلاً.
774 - ابن الشجري: الفوات 2: 610 مرآة الجنان 3: 275.
777 - ابن سناء الملك: مرآة الجنان 4: 17.
778 - هبة الله البوصيري: تكلمة المنذري 2: 326.
779 - أمين الدولة ابن التلميذ: تاريخ الحكاء للبيهقي: 144.
789 - ياقوت الرومي أبو الدر: ترجم له ابن الشعر 3: 370 تحت اسم " عبد الرحمن بن عبد الله ابن أبي المحاسن، قال: وكان تالياً للقرآن مشغوفاً بمذهب الإمامية والتعصب لهم، كثير الميل إلى أهل البيت صلوات الله عليهم. وذكر أنه مولى
نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 7 صفحه : 335