نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 7 صفحه : 333
679 - الأبله الشاعر: البدر السافر، الورقة: 83 وقال في ترجمته: من شعراء الديوان ببغداد، وله حكايات في التغفل أوردها ابن النجار الحافظ، منها أن أمه أعطته شيئاً وقالت له أجمله في الشمس واجلس عنده، ولا تتركه تأكله العصافير، فتركه ونزل، وقال: تركته في موضع عالٍ ورفعت السلم فما يصل إليه العصفور فلهذا قيل له الأبله؛ وقيل كان غاية في الذكاء فقيل أبله، من أسماء الأضداد؛ سئل عن مولده فقال: سنة عشرين وخمسمائة، وأورد له البيت " لا يعرف الشوق " إلا من يكابده " (ص 464) والبيتين " دارك يا بدر الدجى جنة " (ص 465) .
680 - سبط ابن التعاويذي: تكملة المنذري 1: 180، مرآة الجنان 3: 305.
681 - ابن المعلم الشاعر: تكملة ابن المنذري 2: 40؛ قلت: وديوانه مخطوط، بمكتبة جامعة استانبول رقم: 950 وهو في 80 ورقة، وبدار الكتب المصرية نسخة أخرى برقم 9603 أدب.
683 - أبو شجاع الفرضي: البدر السافر، الورقة: 132، ابناه الرواة 3: 191 الأسنوي 1: 538، تكلمة المنذري 1: 397 - 398، ذكر القفطي رحلته إلى مصر ثم قال: ودخل الناس إليه الأخذ، وكنت فيمن دخل عليه فرأيته شيخاً دميم الخلقة مسنون الوجه مسترسل اللحية خفيفها، أبيض تعلوه صفرة ولم ترتفع له بمصر درجة، فانه حضر إليه جماعة من أهل العلوم التي يدعيها وحاضروه فيها فقصره فلم ينفق وهجره الناس، فخرج من مصر بغير طائل، وعاد إلى دمشق.
684 - ابن عنين الشاعر: مرآة الجنان 4: 71، الحوادث الجامعة: 51، ابن الشعار 6: 200 ونسبه فيه محمد بن نصر بن مكارم بن الحسين بن علي بن محمد بن غالب ابن عنين الأنصاري، وقد ذكر أن ابن عنين رتب ديوانه، فابتدأ بمدائح الملوك ومن يليهم من الوزراء وغيرهم، ثم أتى بالمراثي ثم بالأهاجي ثم ما نظمه من الوقائع التي اتفقت له، ثم بما سنح له من الألغاز المعجزة والأجوبة عنها، ثم ختم الديوان بما ورد في شعره من الأبيات النحوية؛ قلت: وهذا مخالف لقول ابن خلكان (ص: 17) ولم يكن له غرض في جمع شعره فلذلك لم يدونه.
686 - المعتمد بن عباد: لرآة الجنان 3: 147.
688 - ابن تومرت: مرآة الجنان 3: 232.
690 - ركن الدين طغرلبك السلجوقي: مرآة الجنان 3: 76.
692 - محمد بن ملكشاه: مرآة الجنان 3: 200.
نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 7 صفحه : 333