نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 7 صفحه : 324
هذا ابن ليس بصحيح النسب وأصله يهودي وكان يلقب باللوة، وأبو حسن كان يلقب بالزعبطور، وهو المشوة الخلق العظيم الخلقة بلغة الأندلس المقطع السرموزا وتكون ثيابه مقطعة وسخة، ابن على ويلقب بالقنوط لفراغه وقلة عقله يريد القصبة الفارغة، ابن يوسف ولقبه الجميل تصغير الجمل بلغة العامة.
498 - أبو علي الشلوبيني: مرآة الجنان 4: 113.
499 - ابن طرزذ: تاريخ اربل: 137، تاريخ ابن الديثي، الورقة: 116.
500 - ابن الفارض: مرآة الجنان 4: 75.
501 - يتقي الدين صاحب حماة: تكملة المنذري 1: 292، الدارس 1: 216.
511 - القاضي عياض: الخريدة (قسم المغرب والأندلس) 2: 550، مرآة الجنان 3: 282.
513 - أبو موسى الجزولي: مرآة الجنان 4: 19، ابن الشعار 5: 460 وقال: قرأ علي أبي المنصور ظافر بن الحسين الملكي المصري كتاباً في أصول الدين فتال الدين فنال عندهم حظوة وقبلوه وحسن موقعه عندهم. وقاسى مدة إقامته بمصر ضراً من الفقر والفاقة، ولم يدخل مدرسة، وكان يخرج إلى الضياع فيحصل ما يقوم بنفقته وهو غاية من القلة وضيق المعيشة، ولما عاد إلى المغرب وصل إلى المرية ونال حظوة عند بني عبد المؤمن، وتمشت أحواله واكتسب رزقاً، وندبه الأمير أبو عبد الله محمد بن يعقوب بن عبد المؤمن لكشف أحوال القضاة والولاة على البلاد ثقة بعدالته وأمانته، فتوفي في تلك السفرة في دولة الأمير محمد بن يعقوب قبل السنة العاشرة والستمائة. ثم قال ابن الشعار: وكانت وفاته في حدود سنة خمس وستمائة بهسكورة من بلد مراكش.
515 - الملك المعظم شرف الدين عيسى: الدارس 1: 579، مرآة الجنان 4: 57، ابن الشعار 5: 472 وقال في ترجمته: حدثته نفسه بتملك البلاد فعاث في بعضها وسلط عليها العرب فقطعوا الطرق وأخافوا السبيل، وذهب بسببه الأموال والأنفس فتقلدها في عنقه ولقي الله تعالى بها، وامتدت يده في الظلم والمصادرات وظلم جماعة ووصل جوره وظلمه إلى خلق كثير؛ وقال في شعره: ونظم شعراً كثيراً ودون شعره ومعظمه في الافتخار ووصف نفسه بالفروسية والأقدام والحروب والوغى.
516 - عيسى بن محمد الهكاري: تكملة المنذري 1: 213.
520 - غازي بن زنكي: مرآة الجنان 3: 283.
نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 7 صفحه : 324