نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 7 صفحه : 310
بآدر بني كسرى، قال لي والدي: وكانت داره داراً هي الآن خانكا سعد الدين كمشتكين، ملاصقة لداري. وورد أيضاً فيها (الورقة: 27) قال الربعي، قال لي المتنبي: كنت أحب البطالة وصحبة البادية، وكان يذم أهل الكوفة لأنهم يضيقون على أنفسهم في كل شيء، حتى في الأسماء، فيتداعون بالألقاب، ولما لقبت بالمتنبي ثقل ذلك علي زماناً ثم ألفته. وفي الورقة: 73 وذكر ابن الصابي في كتاب الوزراء أن ابن العميد كان يجلس المتنبي في دسته ويقعد بين يديه فيقرأ عليه الجمهرة لابن دريد، لأن المتنبي كان يحفظها عن ظهر قلب. قلت: وهي ترجمة نفيسة جداً، وعلى ضوئها يمكن أن يعاد النظر في ما كتب عن المتنبي.
51 - أبو العباس النامي: ابن العديم 2: 34، ومما جاء هنالك: كان بكيء الخاطر شديد القول، إذا أراد أن يعمل شعراً خلا خلوة طويلة أياماً وليالي، فان نطقت في داره جارية أو غلام كاد أن يقتله وانقطع خاطره، وإذا أراد أن يعمل قصيدة جمع جميع ما للعرب والمحدثين من الشعر على وزن تلك القصيدة، وجعله حواليه، ونظر فيه، حتى يقدح به خاطره ويتحلب (ويجتلب) معانيه؛ اه. ثم أورد نوادر تتصل بهذه الحالة لديه.
54 - أبو الرقيع: ابن العديم 2: 51.
56 - ابن دراج القسطلي: مرآة الجنان 3: 38.
59 - أبو نصر المنازي: ابن العديم 2: 154، وقد أورد ابن العديم رواية اجتماعه بالمعري 1: 209 وناقشها وناقش ما كان على مثالها، واستبعد أن تصدر عن المعري.
60 - ابن الخياط الدمشقي: ذيل مرآة الزمان 2: 10.
61 - أبو الفضل الميداني: مرآة الجنان 3: 233.
62 - ابن الخازن الكاتب: مرآة الجنان 3: 222.
63 - ناصح الدين الارجاني: ذيل مرآة الزمان 1: 240، الاسنوي 1: 110، المنتظم 10: 139، البداية والنهاية 12: 226، مرآة الجنان 3: 281.
64 - ابن منير الطرابلسي: ابن العديم 2: 75.
65 - القاضي الرشيد ابن الزبير: الاسنوي 1: 116، مرآة الجنان 3: 367، النجوم الزاهرة 5: 373، بغية الوعاة: 146.
66 - أبو العباس أحمد القطرسي: ابن العديم 1: 234، ابن الشعار 1: 150، وأورد نص العماد في الخريدة: " النفيس بن القطرسي شاب مصري فقيه في المدرسة
نام کتاب : وفيات الأعيان نویسنده : ابن خلكان جلد : 7 صفحه : 310