responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 1  صفحه : 390
من إسماعيل بن أبي خالد. «العلل» (859) .
• وقال عبد الله: سألت أبي، عن زكريا بن أبي زائدة، وعمر بن أبي زائدة فقال: هما أخوان، وعمر أسن من زكريا بن أبي زائدة، وعمر حدث عن قيس بن أبي حازم، وعن الشعبي، والحسن، ومدرك بن عمارة. وزكريا، إنما يحدث عن الشعبي، وأبي إسحاق، وعطية. عمر أقدم سنًا سمع من قيس، وزكريا أحب إلي من عمر، مع أن عمر ليس به بأس، وكان عمر يرى القدر. «العلل» (971) .
• وقال عبد الله: سئل أبي، عن زكريا بن أبي زائدة، وفراس. فقال: زكريا بن أبي زائدة يحدث عن فراس، ولكن زكريا، وابن أبي السفر. قيل له: ابن أبي السفر وفراس؟ فقال: جميعًا ثقة، وزكريا، صالح الحديث، ثقة. «العلل» (1593) .
• وقال عبد الله: قال أبي: زكريا بن أبي زائدة، ثقة، حلو الحديث، شيخ ثقة. «العلل» (2495) .
• وقال عبد الله: سئل أبي، عن زكريا بن زائدة، وداود بن أبي هند. قال: جميعًا عندي سواء، ولكن داود أقدم سماعًا من سعيد بن المسيب، وجابر بن زيد. «العلل» (4134) .
• وقال عبد الله: كتب إلي ابن خلاد. قال: سمعت يحيى يقول: كان عند زكريا بن أبي زائدة كتاب. قال يحيى: أملى علي من كتابه، فذكرنا ليحيى أشياء عن زكريا، عن أبي إسحاق، فأنكرها. وقال: أملها علي من كتابه، وعرض علي حديث الأشياخ، فلم أنظر فيها. «العلل» (5011) .
• وقال عبد الله: وجدت في كتاب أبي، بخط يده. قال: حدثت عن زكريا بن أبي زائدة الهمداني، اسم أبي زائدة ميمون بن فيروز. «العلل» (5608) .
• وقال ابن هانىء: قلت لأبي عبد الله: أيما أحب إليك زكريا، أو فراس؟ قال: ما فيهما إلا ثقة، وزكريا حسن الحديث. «سؤالاته» (2167) .
• وقال الميموني: قال أبو عبد الله: زكريا، عن الشعبي، وغيره، جيد الحديث، ثقة. «سؤالاته» (363) .
• وقال أبو داود: قلت لأحمد: زكريا بن أبي زائدة؟ قال: ثقة، لا بأس به. قلت هو مثل مطرف، قال: لا، ثم قال لي أحمد: كلهم ثقات، كان عند زكريا كتاب،

نام کتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 1  صفحه : 390
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست