responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 1  صفحه : 301
• وقال محمد بن يحيى: سئل أحمد بن حنبل، عن حماد بن سلمة وحماد بن زيد أيهما أفضل؟ فقال: حماد بن سلمة بن دينار وحماد بن زيد بن درهم، الفضل فيما بينهما كفضل الدينار على الدرهم. «الكامل» (431) .
• وقال أبو بكر المروذي: قلت لأحمد بن حنبل: تقولون إنه لم يرو هذا الحديث إلا شاذان؟ فقال: حدثنا عفان حدثنا عبد الصمد بن كيسان، عن حماد بن سلمة. قلت: يقولون: لم يسمع قتادة من عكرمة، فغضب وأخرج كتابه فيه سماع قتادة من عكرمة، ستة أحاديث. «الكامل» (431) .
• وقال حنبل بن إسحاق: قلت لأبي عبد الله: وهيب، وحماد بن زيد، وحماد بن سلمة؟ قال: وهيب وهيب، كأنه يوثقه، وحماد بن سلمة لا أعلم أحدًا أروى في الرد على أهل البدع منه، وحماد بن زيد حسبك به. «تهذيب الكمال» 7/ (1482) .
• وقال محمد بن حبيب: سمعت أبا عبد الله، وسُئل، عن حماد بن زيد، وحماد بن سلمة أيهما أحب إليك؟ قال: كلاهما، ووصف حماد بن زيد بوقار، وهدي، وعقل. «تهذيب الكمال» 7/ (1482) .
• وقال أبو بكر الخلال: أخبرني محمد بن جعفر. قال: حدثنا أبو الحارث، أن أبا عبد الله قيل له: أيما أحب إليك حماد بن زيد، أو حماد بن سلمة؟ قال: ما منهما إلا ثقة، وحماد بن سلمة أقدم سماعا من أيوب، وكتب عنه قديما في أول أمره، وحماد بن زيد أكثر مجالسة له فهو أشد معرفة به.
وقال أيضا أخبرني موسى، يعني ابن حمدون. قال حدثنا حنبل. قال: سمعت أبا عبد الله يقول: يسند حماد بن سلمة، عن أيوب أحاديث لا يسندها الناس عنه. قال: وقال لي عفان: كان حماد بن زيد ربما قال لي في الحديث: كيف قال حماد بن سلمة؟ قال أبو عبد الله: وكان حماد بن سلمة جالس أيوب أولا، ثم تركه بعد، ثم لزمه حماد بن زيد بعد ذلك.
وقال أيضا: أخبرني الحسن بن عبد الوهاب. قال: حدثنا الفضل بن زياد. قال: سمعت أبا عبد الله، وقيل له: حماد بن سلمة، وحماد بن زيد إذا اجتمعا في حديث أيوب أيهما أحب إليك؟ قال: ما فيهما إلا ثقة، إلا أن ابن سلمة أقدم سماعًا، كتب عن

نام کتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 1  صفحه : 301
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست