responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 1  صفحه : 123
• وقال عبد الله: حدثني أبي قال: حدثنا هشيم. قال: أخبرنا أشعث. فقلت: يا أبا معاوية، من أشعث؟ فقال: ابن عبد الملك. «العلل» (1103) .
• وقال عبد الله: سألت أبي عن الأشعث بن عبد الملك الحمراني البصري، قال: ليس به بأس، حدث عنه بشر بن المفضل، ويحيى، ومعاذ. قال أبي: قال شعبة: كان يونس يأخذ هذه الأحاديث، عن الأشعث. قلت لأبي: أيهما أثبت عندك، هو، أو الأشعث بن سوار؟ قال: أشعث بن سوار ضعيف الحديث، الحمراني فوقه، وقال يحيى بن سعيد: كان الأشعث الحمراني لا يملي علينا إنما كنا نحفظ عنه، وقال خالد بن الحارث: كنا نجلس إلى الأشعث الحمراني فيقول: وكان يقول، وكان يقول - يعني الحسن - قال أبي: بلغني أنه كان من أمر الناس نفسًا. «العلل» (1146 و4231 و4290) .
• وقال عبد الله: قال أبي: الأشعث بن عبد الملك، أرجو أن يكون ثقة. «العلل» (3400) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا يومًا هشيم بحديث عن الأشعث. قلت أنا: يا أبا معاوية، من أشعث هذا؟ قال: ابن عبد الملك كأنه عظم أمره. «العلل» (4232) .
• وقال عبد الله: كتب إلي ابن خلاد. قال: حدثنا معتمر. قال: كنا نرى أن أشعث يقيس على قول الحسن. «العلل» (4995) .
• وقال عبد الله: كتب إلي أبو بكر بن خلاد الباهلي يذكر أنه سمع يحيى بن سعيد ذكر الأشعث، فرفعه. وقال: ما أكاد أقدم عليه أحدًا في الصدق، وكان إذا ذكر الأشعث يغضب، لقول الناس فيه. «العلل» (5002) .
• وقال عبد الله: كتب إلي ابن خلاد. قال: سمعت بشر بن المفضل يقول: ما أزعم أن ابن عون فوق أشعث في الصدق. «العلل» (5003) .
• وقال عبد الله: حدثت أبي بحديث حدثناه، عبيد الله بن عمر القوارري. قال: حدثنا معاذ بن معاذ. قال: حدثنا الأشعث، يعني ابن عبد الملك الحمراني. عن محمد، عن عبد الله بن شقيق العقيلي. عن عائشة. قالت: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا يصلي في شعرنا، أو لحافنا.
قال أبي: ما سمعت عن أثسعث حديثًا أنكر من هذا، وأنكره أشد الإنكار. «العلل» (5982) .

نام کتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 1  صفحه : 123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست