responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 2  صفحه : 640
عن مالك، عن سمي، عن أبي بكر بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة، رضي الله عنه، رفعه «نظفوا أفواهكم فإنها طرق القرآن» ، حدثني به الحسن بن إسماعيل، قال حدثنا عمر بن الربيع أبو طالب، قال حدثنا العقيلي، قال الدَّارَقُطْنِيّ: هذا باطل، لا يصح عن مالك. «لسان الميزان» 5 (8284) .

3435 - محمد بن يوسف، القُرَشِيّ، مولى عثمان، وقيل مولى عمرو بن عثمان، مدني.
• قال البَرْقانِيّ: قلتُ للدَّارَقُطْنِيِّ محمد بن يوسف، مولى عمرو بن عثمان، عن أبيه، عن معاوية، قال محمد ثقة من أهل المدينة، وأبوه لا بأس به، سمع من معاوية. (466) .

3436 - محمد بن يونس بن محمد العقري.
• قال السهمي: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن محمد بن يونس بن محمد العقري بالبصرة؟ فقال: ليس به بأس. (79) .

3437 - محمد بن يونس بن موسى بن سليمان بن عبيد بن ربيعة بن كديم، أبو العباس، القُرَشِيّ، المعروف بالكديمي.
• قال السهمي: سئل أبو الحسن الدَّارَقُطْنِيّ، عن محمد بن يونس الكديمي، فسمعته يقول قال لي أبو بكر أحمد بن المطلب بن عبد الله بن الواثق الهاشمي كنا يومًا عند القاسم المطرز وكان يقرأ علينا مسند أبي هريرة، فمر في كتابه حديث عن الكديمي، فامتنع عن قراءته، فقام إليه محمد بن عبد الجبار وكان قد أكثر عن الكديمي، فقال: أيها الشيخ أحب أن تقرأه، فأبى، وقال أنا أجاثيه بين يدي الله تبارك وتعالى يوم القيامة، وأقول إن هذا كان يكذب على رسولك، وعلى العلماء.
سَمِعْتُ الدَّارَقُطْنِيّ يقول كان الكديمي يتهم بوضع الحديث. (74) ، و «سؤالات السلمي» (308) .
• وقال السهمي: سَمِعْتُ أبا نصر محمد بن أحمد بن إبراهيم الإسماعيلي، يقول سَمِعْتُ علي بن حمشاذ يقول سَمِعْتُ أحمد بن عبد الله الأصبهاني يقول لقيت عبد الله بن أحمد بن حنبل، فقال: أين كنت؟ فقلت في مجلس الكديمي، فقال: لا تذهب إلى ذاك، فإنه كذاب، فلما كان في بعض الأيام مررت به، وإذا عبد الله يكتب عنه، فقلت يا أبا عبد الرحمن، أليس

نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 2  صفحه : 640
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست