responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 2  صفحه : 530
فقال: إن عدا علي عاد؟ قال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذكره ثلاث مرات، فإن أبى فقاتله، فإن قتلك، فأنت في الجنة، وإن قتلته، فإنه في النار.» .
وقال عمرو، مولى المطلب عن قهيد بن مطرف الغفاري، عن أبي هريرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، بذلك.
قال البخاري قال لي ابن أبي أويس حدثني ابن وهب، عن يحيى بن عبد الله بن سالم عن عمرو، مولى المطلب، عن قهيد بن مطرف الغفاري، عن أبي هريرة؛ «أن رجلاً قال للنبي - صلى الله عليه وسلم - إن أراد أخذ مالي؟ قال أنشده الله والإسلام، ثلاثًا ... » ثم ذكر نحوه، وهذا هو الصواب. «المؤتلف والمختلف» 4 1891 و1892.

2829 - قيس بن إبراهيم بن قيس، أبو موسى الطوابيقي.
• قال الحاكم: قال الدَّارَقُطْنِيّ: قيس بن إبراهيم بن قيس، أبو موسى الطوابيقي، صالح. (159) .

2830 - قيس بن ثعلبة، عن ابن مسعود.
• ذكر الدَّارَقُطْنِيّ حديث الرضراض، عن ابن مسعود؛ «كنا نسلم على النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهو في الصلاة.» ، وقال هذا حديث يرويه مطرف بن طريف الحارثي، واختلف عنه، فرواه محمد بن فضيل، وأسباط بن محمد، وجرير بن عبد الحميد، وغيرهم، عن مطرف، عن أبي الجهم سليمان بن الجهم، عن الرضراض، عن عبد الله بن مسعود.
ورواه أبو كدينة، يحيى بن المهلب، عن مطرف، عن أبي الجهم، عن الرضراض، قال حدثني قيس بن ثعلبة، عن ابن مسعود.
وذكر علي بن المديني هذا الحديث في «المسند» فقال: كنت أحسبه متصلاً، حتى رأيت أبا كدينة رواه عن مطرف، فأدخل بين الرضراض، وبين ابن مسعود، رجلاً، يقال له قيس بن ثعلبة، وقيس هذا غير معروف.
وهذا القول وهم من أبي كدينة، والصحيح قول من قال عن الرضراض، عن ابن مسعود.
وبين أبو حمزة السكري، في روايته عن مطرف، بهذا الحديث، فقال: عن أبي الجهم، عن الرضراض، رجل من بني قيس بن ثعلبة، عن ابن مسعود.
والقول، قول أبي حمزة، بمتابعة من قدمت ذكرهم، عن مطرف. «العلل» 5 235 و 236.

نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 2  صفحه : 530
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست