responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 2  صفحه : 464
2466 - علي بن ظبيان بن هلال بن قتادة العبسي، أبو الحسن، الكُوفِيّ.
• ذكره الدَّارَقُطْنِيّ في «الضعفاء والمتروكين» (410) ، وقال كوفي، عن عبيد الله بن عمر، وأبي حنيفة.
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: ضعيف. «تهذيب الكمال» 20 (4092) .

2467 - على بن عابس، الأَسدِيّ الأزرق، الكُوفِيّ الملائي.
• قال البَرْقانِيّ: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن علي بن عابس، فقال: كوفي، يعتبر به. (364) .

2468 - علي بن عاصم بن صهيب الواسطي، أبو الحسن التيمي.
• قال السُّلَمِيُّ: قال الدَّارَقُطْنِيّ: علي بن المديني يقول إن علي بن عاصم حدث عن التيمي، عن أبي مجلز، قال رأيت ابن عباس يرمي الجمار وهو صائم، قال علي وإنما هو ابن عياش، قال الشيخ وكان يغلط فيه ويثبت على غلطه، كذلك حدثناه عثمان بن أحمد الدقاق، حدثنا محمد بن أحمد بن البراء، حدثنا علي بن المديني بهذا. (246) .

2469 - علي بن العباس بن الوليد البجلي، أبو الحسن المقانعي.
• قال السهمي: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن علي بن العباس المقانعي؟ فقال: ثقة نبيل. (315) .
• وقال الحاكم: قال الدَّارَقُطْنِيّ: علي بن العباس بن الوليد المقانعي البجلي، ثقة صدوق. (136) .

2470 - علي بن عبد الله بن جعفر بن نجيح السعدي، مولاهم، أبو الحسن، ابن المديني، البَصْرِيّ.
• قال السُّلَمِيُّ: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن عمرو بن علي، فقال: كان من الحفاظ، وبعض أصحاب الحديث كانوا يفضلونه على علي بن المديني، ويتعصبون له، وقد صنف المسند والعلل والتاريخ، وهو إمام متقن. (187) .
• وقال السُّلَمِيُّ: قال الدَّارَقُطْنِيّ: حدثنا عبد الله بن يحيى الطلحي، حدثنا الحسن بن حباش، سَمِعْتُ عبد الله بن الحكم القطواني يقول سَمِعْتُ أبا عبيد القاسم بن سلام يقول انتهى علم الناس إلى أربعة أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وأبو بكر بن أبي شيبة، وعلي بن المديني، فأما أحمد بن حنبل فكان أفقههم، وأما يحيى فكان

نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 2  صفحه : 464
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست