responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 2  صفحه : 423
(يعني من إسماعيل السدي، والمسيب بن عبد خير، وأبي السوداء النهدي) . «العلل» 4 52.

2228 - عبد الملك بن أبي سليمان العرزمي.
• قال البَرْقانِيّ: قلتُ لأبي الحسن عبد الملك، عن أبي سلمة من هو؟ فقال: عبد الملك بن أبي سليمان، ثقة. (300) .

2229 - عبد الملك بن عبد الرحمن، ويقال ابن هشام، ويقال ابن محمد الذماري الأبناوي.
• قال الدَّارَقُطْنِيّ: حدثنا دعلج بن أحمد، حدثنا خضر بن داود، حدثنا الأثرم، قال سَمِعْتُ أبا عبد الله (أحمد بن حنبل) ، ذكر عبد الملك بن عبد الرحمن الذماري، قال أتيناه قبل أن يدخل صنعاء، فإذا عنده عن سفيان، وإذا فيها خطأ كثير، وإذا هو يصحف يقول الحارث بن خضيرة، ومثل هذا. «المؤتلف والمختلف» 2 559.
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: أيضًا ليس بالقوي. «السنن» 3 234.

2230 - عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج الأموي، أبو الوليد المكي.
• قال الحاكم: سئل الدَّارَقُطْنِيّ عن تدليس ابن جريج؟ فقال: يتجنب تدليسه، فإنه وحش التدليس، لا يدلس إلا فيما سمعه من مجروح، مثل إبراهيم بن أبي يحيى، وموسى بن عبيدة، وغيرهما، فأما ابن عيينة فإنه يدلس عن الثقات. (265) .
• وقال ثقة حافظ وربما حدث عن الضعفاء ودلس أسماءهم مثل أبي بكر بن أبي سبرة، وإبراهيم بن أبي يحيى وغيرهما. «المؤتلف والمختلف» 1 532.
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: ابن جريج أحفظ من الدراوردي. «العلل» 8 213.
• وقال ابن جريج لم يسمعه من إسحاق، يعني حديث إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، عن أنس، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - «من قال بسم الله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله» . «العلل» 4 الورقة 19.
• وقال قال أحمد بن حنبل لا أرى ابن جريج سمعه من عكرمة بن خالد، يعني حديث عكرمة بن خالد، عن ابن عمر، قال «اعتمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قبل أن يحج» . «العلل» 4 الورقة 121.
• وقال ابن جريج ممن يعتمد عليه إذا قال أخبرني وسمعت، كذلك قال أحمد بن حنبل. «العلل» 5 الورقة 111.

نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 2  صفحه : 423
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست