responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 2  صفحه : 406
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: مشهور، وكان قاضيًا على جبل، ولم يكن بالقوي في الحديث، وأخوه علي بن مسهر ثقة. «المؤتلف والمختلف» 2 952 و953.

2134 - عبد الرحمن بن مطعم البناني، أبو المنهال المكي، البَصْرِيّ.
• قال البَرْقانِيّ: سَمِعْتُ الدَّارَقُطْنِيّ يقول عبد الرحمن بن مطعم، هو أبو المنهال، ثقة. (279) .

2135 - عبد الرحمن بن معاوية.
• قال البَرْقانِيّ:: سَمِعْتُ الدَّارَقُطْنِيّ يقول عبد الرحمن بن معاوية، هو من ولد عتبة بن أبي سفيان. (280) .

2136 - عبد الرحمن بن المغيرة بن عبد الرحمن، الأَسدِيّ، الحزامي، أبو القاسم، المَدَنِيّ.
• قال الحاكم: قلتُ للدَّارَقُطْنِيِّ عبد الرحمن بن المغيرة؟ قال مدني صدوق. (384) .
• وقال السهمي، عن الدَّارَقُطْنِيّ: صدوق. «تهذيب التهذيب» 2 555.

2137 - عبد الرحمن بن مهدي بن حسان بن عبد الرحمن العنبري، وقيل الأزدي، مولاهم، أبو سعيد، البَصْرِيّ.
• قال السُّلَمِيُّ: قال الدَّارَقُطْنِيّ: أخبرنا إبراهيم بن حماد القاضي، قال سَمِعْتُ أبا يوسف القلوسي يقول سَمِعْتُ أبا بكر بن أبي الأسود يقول كان خالي عبد الرحمن بن مهدي يترك الحديث عن الحسن بن أبي جعفر الجفري، وعثمان بن صهيب، وغيرهما من أهل القدر، للمذهب والضعف، فلما كان بأخرة حدث عنهم، وخرجهم في تصانيفه، فقلت يا خال، أليس قد كنت أمسكت عن الرواية عن هؤلاء؟ فقال: نعم، لكن خفت أن يخاصموني بين يدي ربي فيقولون يارب، سل عبد الرحمن لم أسقط عدالتنا؟ وقيل ليحيى بن سعيد لم تركت الحديث عن هؤلاء الضعفاء ألا تخاف أن يكونوا خصومك عند الله، فقال: لأن يكون هؤلاء خصومي أحب إلي من أن يكون خصمي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فيقول لم حدثت عني بحديث وأنت ترى أنه كذب. (241) .
• وقال السُّلَمِيُّ: سألت الدَّارَقُطْنِيّ من يقدم من يحيى بن سعيد، وعبد الرحمن بن مهدي، فقال: يقدم يحيى بن سعيد، فإنه كان أسمح الناس، إذا كان في نفسه من الحديث شيء تركه. (376) .

نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 2  صفحه : 406
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست