responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 2  صفحه : 370
• وقال السُّلَمِيُّ: سألت الدَّارَقُطْنِيّ إذا حدث محمد بن إسحاق بن خزيمة، وأحمد بن شعيب النسائي، من يقدم منهما؟ فقال: النسائي لأنه أسند، على أني لا أقدم على النسائي أحدًا وإن كان، ابن خزيمة إمامًا ثبتًا معدوم النظير، قال وسمعت أبا طالب الحافظ يقول من يصبر على ما صبر عليه أبو عبد الرحمن، كان عنده حديث ابن لهيعة ترجمة ترجمة فما حدث بها، وكان لا يرى أن يحدث بحديث ابن لهيعة. (33) .
• وقال السُّلَمِيُّ: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن عبد اللهِ بن لهيعة، فقال: يضعف حديثه. (193) .
• وقال قال الدَّارَقُطْنِيّ: قال ابن لهيعة، عن موسى بن عقبة، قال كان النبي - صلى الله عليه وسلم -، يحتجم في المسجد، وأخطأ فيه، وإنما هو يحتجر في المسجد. (254) .
• وذكره الدَّارَقُطْنِيّ في «الضعفاء والمتروكين» (322) ، وقال يعتبر بما يروي عنه العبادلة ابن المبارك، والمقرىء، وابن وهب.
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: لا يحتج به. «العلل» 5 347، و «السنن» 2 112.
• وقال البَرْقانِيّ: قيل للشيخ (الداراقطني) أيهما أقوى؟ (يعني عمرو بن الحارث، وابن لهيعة) ، قال عمرو بن الحارث أثبت. «العلل» 10 156.
• وقال لا يحتج بحديثه. «السنن» 1 76.
• وقال ضعيف الحديث. «السنن» 1 76.
• وقال ليس بالقوي. «السنن» 1 351.
• وقال ابن لهيعة، عن أخيه، وهما ضعيفان. «السنن» 4 68.
• وقال البَرْقانِيّ: سئل الدَّارَقُطْنِيّ عن سماع ابن لهيعة، عن الأعرج، قال صحيح، قدم الأعرج مصر، وابن لهيعة كبير. «العلل» 11 128.

1932 - عبد اللهِ بن مالك بن سليمان السعدي.
• قال الدَّارَقُطْنِيّ: هو وأبوه من خبثاء المرجئة. «لسان الميزان» 3 (4776) .

1933 - عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي التميمي، أبو عبد الرحمن المروزي.
• قال الدَّارَقُطْنِيّ: بعد أن ذكر حديثًا من رواية عبد الله بن رجاء قد خالفه ابن المبارك، وابن وهب، وهما أحفظ منه. «الإلزامات والتتبع» صفحة 296.
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: من أثبت الناس. «السنن» 4 106.

نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 2  صفحه : 370
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست