responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 1  صفحه : 79
بأس، أو قال ثقة. (146) .

294 - أحمد بن القاسم بن إسماعيل بن محمد، أبو الحسن المحاملي.
• قال عبد الكريم بن محمد بن أحمد الضبي أخبرنا أبو الحسن الدَّارَقُطْنِيّ، قال أحمد بن القاسم بن إسماعيل بن محمد بن إسماعيل بن سعد بن أبان الضبي، أبو الحسن بن أبي عبيد المحاملي، سمع أباه، وعمه، وأبا القاسم بن منيع، وأبا بكر بن أبي داود، وأبا محمد بن صاعد، ونظراءهم، وصنف وذاكر بالحديث، ومات في سنة سبع وثلاثين وثلاثمئة. «تاريخ بغداد» 4 352 و353.

295 - أحمد بن القاسم بن كثير بن صدقة بن الريان، أبو الحسن اللكي.
• قال الدَّارَقُطْنِيّ: ضعيف. «المؤتلف والمختلف» 2 1073.
• وقال السهمي: سمعت أبا محمد الحسن بن علي البصري يقول أحمد بن القاسم بن الريان ليس بالمرضي، حدثنا قال حدثنا عبد الله بن محمد البلوي، وبلى حي من النمر بن قاسط، قال حدثنى إبراهيم بن عبد الله بن العلاء، عن أبيه، عن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، عن أبيه، عن جده، عن علي بن أبي طالب، قال دخل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على رجل من ولد عبد المطلب وهو في السوق، وقد وجه لغير القبلة فقال: وجهوه للقبلة، فإنكم إذا فعتلم ذلك أقبلت عليكم الملائكة، وأقبل الله عليه بوجهه فلم يزل كذلك حتى قبض. (152) و (169) .

296 - أحمد بن كامل بن خلف بن شجرة بن منصور، أبو بكر القاضي.
• قال السهمي: سأل الشيخ أبو سعد الإسماعيلي أبا الحسن الدَّارَقُطْنِيّ، عن أبي بكر أحمد بن كامل بن خلف القاضي؟ فقال: كان متساهلاً، ربما حدث من حفظه بما ليس عنده في كتابه، وأهلكه العجب، فإنه كان يختار، ولا يضع لأحد من العلماء الأئمة أصلاً، فقال: له أبو سعد الإسماعيلي كان جريري المذهب، قال أبو الحسن بل خالفه واختار لنفسه وأملى كتابًا في السنن، وتكلم على الأخبار. (176) .
• وقال السلمي: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن أبي بكر بن كامل، فقال: كان متساهلاً، وربما يحدث من حفظه بما ليس في كتبه، وذاك أنه لا يعد لأحد وزنًا من الفقهاء وغيرهم (15) .

نام کتاب : موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 1  صفحه : 79
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست